الصفحه ٣٩٨ : حُسِدَ آبَاؤُنَا ، قَالَ اللهُ تَعَالَى : (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ
لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ
الصفحه ٤٩٨ :
يجوز لها أن تقيم
خليفة لا تقدر على عزله إذا نقمت عليه؟ ، ثمّ مع ذلك زعمت الأمّة ، أنّه أولى
بمقام
الصفحه ٦٥٥ : الأوّل
والعلم الآخر ، وقرأ الكتاب الأوّل والكتاب الآخر ، بحر لا ينزف.
وفي تهذيب تاريخ دمشق
الصفحه ٦٧١ : لَيْلَتِي ، وَرَأَيْتُ ابْنَ أَبِي
قُحَافَةَ قَدْ قَامَ مَقَامَ رَسُولِ اللهِ وَاسْمُهُ عَبْدُ اللهِ أَوَّلُ
الصفحه ٣٠ : .
وأوّل من وهم في ما
أعلم ، أنّ هذا الكتاب لمحمّد بن جرير بن رستم هو عليّ بن طاووس ، فنقل في آخر نجومه
الصفحه ٣٢ :
أو النّبي صلىاللهعليهوآله قال في أوّل الكتاب
: «قال محمّد
بن جرير الطّبري في كتابه دلائل
الصفحه ٣٤ :
ويردّ تعليله الأوّل
أنّ مراده بالكبير الجليل فليس له مفهوم ، وقال فيه وفي رجاله : وليس بصاحب
الصفحه ٧٠ : آلاف التحيّة
والثّناء ، الأولى بخطّ محمّد حسين بن زين العابدين الأرموي ، وفي آخرها هكذا : يقول
الفقير
الصفحه ١١٩ : ، وإليك نصّ كلامه :
[قال ابن الجوزي] : الباب
الأوّل في إقامة الدّليل من النّقل الصّحيح على أنّ رسول الله
الصفحه ٢٦٦ : لأوّل أو من أوّل من يجثو للخصومة يوم
القيامة بين يدي الله تبارك وتعالى».
وقال الحاكم في المستدرك
الصفحه ٢٦٨ : عتبة.
قال : وقال عليّ عليهالسلام
: إنّي أوّل من يجثو للخصومة يوم القيامة بين
يدي الله عزوجل.
وذكر
الصفحه ٣٧٤ : يَقُولُهَا
غَيْرِي إِلَّا كَذَّابٌ ، وَأَنَا وَاللهِ أَحَقُّ بِهَذَا الْأَمْرِ مِنْكُمْ ،
وَأَنْتُمْ أَوْلَى
الصفحه ٣٩٧ : اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) (١).
وَهَؤُلَاءِ
أَهْلُ الْبَيْتِ خَاصَّةً
الصفحه ٤١٦ : وَرَسُولُهُ أَوْلَى بِهِ مِنْكُمْ ، وَأَنْتُمْ
تَصْرِفُونَ وَجْهِي دُونَهُ ، وَتَحُولُونَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ
الصفحه ٤٧٩ :
[عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) أوّل
من أسلم وآمن
برسول الله (صلىاللهعليهوسلم)
وصدّقه