الصفحه ٣٨٩ :
خِصَالاً كُلُّهَا مُكَفِّرَةٌ مُوبِقَةٌ ، تَدْعُو إِلَى النَّارِ!.
أَمَّا الْأُولَى :
فَإِنَّهُ مَحَا
الصفحه ٤٥١ :
جرت على هارون ،
إذ (١) كادوا يقتلونه!! ولمّا يفعلوا حيث ائْتَمَرَ الْأَوَّلُ وَالثَّانِي
فَبَعَثَا
الصفحه ٤٥٤ :
فَقِيلَ
لِسُفْيَانَ وَابْنِ حَيٍّ : مَا تَقُولَانِ فِيمَا كَانَ مِنَ الْأَوَّلِ فِي
ذَلِكَ
الصفحه ٤٧٢ : ذلك ، ولاء التّكافؤ الّذي المؤمنون به بعضهم أولى ببعض ، ومنهم من قال : إنّه
عنى بالولاية الّتي جعلها
الصفحه ٤٨٧ :
١٦٧ ـ قال الله
جلّ وعزّ : (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
الصفحه ٤٩١ : ، فأخذ
الرّاية الأوّل (٢) فانصرف منهزما ، فهذا من كلام بني إسرائيل الأوّل : (إِنَّ فِيها قَوْماً
الصفحه ٥٠٩ : يَقْسِمُ الْخُمُسَ مِنَ الْغَنَائِمِ فِي بَنِي
هَاشِمٍ عَلَى مَا فَرَضَهُ اللهُ ، وَأَنَّ الْأَوَّلَ
الصفحه ٥١٧ : العمل ،
ويقول : هو الأذان الأوّل.
مسند الحبري ، ما أسنده عن الامام زين
العابدين عليّ بن الحسين
الصفحه ٥٥٦ : لا تَعْلَمُونَ) (١) ، وقال : (وَلَوْ رَدُّوهُ
إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ
الصفحه ٥٧٥ : الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ ، وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ
الصفحه ٦١١ : نُبَاتَةَ ، (٣) عَنْ عَلِيٍّ (عليه السلام) ، قَالَ :
إِذَا
جَمَعَ اللهُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ
الصفحه ٦١٧ : ، وَأَنَا وَاللهِ أَوْلَى بِالْأَمْرِ مِنْهُ
، فَسَمِعَهُ عُمَرُ قَالَ : مَا هَذَا يَا أَبَا الْفَضْلِ
الصفحه ٦٣٥ : الْآخِرَةِ أَقْرَبُ النَّاسِ مِنِّي وَأَنَّكَ غَداً عَلَى الْحَوْضِ
خَلِيفَتِي وَأَنْتَ أَوَّلُ مَنْ يَرِدُ
الصفحه ٧١٥ : لك بالولاء
والإخاء، ـ أبوذر........................................... ٢٧٠
أنا أول رجل عبدالله
من
الصفحه ٧١٧ : طالب............................................ ٤٩٦
تابع العلم الأول
والعلم الآخر