الصفحه ٢٧٠ :
وَقَالَ أَبُو ذَرٍّ
لَهُ (عليه السلام) : أَنَا أَشْهَدُ لَكَ بِالْوَلَاءِ وَالْإِخَاءِ (١)
ثمّ
الصفحه ٢٢٧ : البلاغة ، ج ٢٠ ، (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٢٤ : ثمّ الّذي كان بين أبيّ بن كعب وعبد الله بن مسعود من
الصفحه ٤٨٠ : الله ونحو حديث : «أنا راض عنك فهل أنت عنّي راض!». انظر شرح
نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج ١١
الصفحه ٦٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الله ربّي ولا إمارة لي معه ، وأنا رسول ربّي لا إمارة معي ، وعليّ وليّ من كنت
وليّه ولا إمارة معه
الصفحه ٥٣٩ :
٢١٥ ـ وَقَالَ
ابْنُ عَبَّاسٍ : قَالَ لِي الثَّانِي فِي خِلَافَتِهِ : وَذَكَرَ الْقَضِيَّةَ
الصفحه ٤٣٨ : : وهن.
(٣) سورة الكهف الآية
: ٣٧. وكذا في الآية ٣٤ : (وكان
له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك
الصفحه ٥٩٥ :
عَمَّاراً فِي السِّبَابِ قَالَ عَمَّارٌ : كَمْ كَانَ أَصْحَابُ الْعَقَبَةِ؟
قَالَ : اللهُ أَعْلَمُ ، قَالَ
الصفحه ٥٤٥ :
وميّتا ، لأنّه
الحقّ ، وهو في آخر حين ، ولئن كان قد علم أنّها على غير جهتها لقد أحسن ، حيث
تحوب
الصفحه ٦٦٣ : ، فقالت عائشة :
وددت
أنّي كنت جلست كما جلس أصحابي فكان أحبّ إلي من أن أكون ولدت من رسول الله
الصفحه ٢٣٣ : ، وَيَرْوِيهِ ، وَيَقُولُ
: أَنَا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وَلَوْ عَلِمَ
الصفحه ٤٢٤ : إِلَى الْمَدِينَةِ قِيلَ لَهَا : كَيْفَ كَانَ
مَسِيرُكِ؟ فَقَالَتْ : بِخَيْرٍ ، وَاللهِ لَقَدْ أَعْطَى
الصفحه ٢٥١ : (٣) ، فَذَكَرْنَا أَبَا
بَكْرٍ ، فَقَالَ (٤) : كَانَ وَاللهِ أَعَقَّ
وَأَظْلَمَ ، وَكَانَ وَاللهِ أَحْسَدَ قُرَيْشٍ
الصفحه ٧١ : النّسخة منها
، ولقد وقع الفراغ من إتمامها بعون الله جلّ وعلا ، في السّابع والعشرين من شهر ذي
الحجّة الحرام
الصفحه ٢٣٥ : (١) ، وَرُبَّمَا كَانَ ذَلِكَ فِي بَيْتِي
وَرَسُولُ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فِي مَنْزِلِي (٢) لَمْ تَقُمْ
الصفحه ٤٥٣ :
بِضَرْبِ عُنُقِكَ قَالَ : أَوَكُنْتَ فَاعِلاً قَالَ : إِي وَاللهِ لَوْ لَا
أَنَّهُ قَالَ لِي لَا تَفْعَلْهُ