الصفحه ٤٧٢ :
إنّما هو اليقين ، فتأوّل المنافقون ، كما قال الله عزوجل : (وَقَدْ كانَ فَرِيقٌ
مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ
الصفحه ٢٤٦ :
الشَّعْبِيُّ وَقَالَ
: لَقَدْ كَانَ فِي صَدْرِ عُمَرَ خَبٌ (١) عَلَى أَبِي بَكْرٍ
، فَقَالَ
الصفحه ٢٤٠ : بعضكم كفانيه ، ولأن أخذتموني بما كان الله يقيم به رسوله من الوحي ما
كان ذلك عندي ، وما أنا إلّا كأحدكم
الصفحه ٦٤١ : إلّا أن
تكون في قوم تجتمع
__________________
لله ولرسوله إلّا
حشره الله من الآمنين وإنّه لمن حزب
الصفحه ٢٦٥ : ج ٣ ، (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ٢٤٧ وج ٦ ، (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ١١٣ وص ١٢١ ، عن عليّ رضى الله عنه : أنا قسيم النّار ، هذا
لي
الصفحه ٣٥٦ : [يُعْمَلُ بِهَا] بَعْدِي ، وَهِيَ آيَةُ
النَّجْوَى ، قَالَ : كَانَ لِي دِينَارٌ فَبِعْتُهُ بِعَشَرَةِ
الصفحه ٦٧٦ : يذكروا حرفا واحدا من فضائلهم حتى
صار أسوأ النّاس قولا فيهم أقرب النّاس إليهم ، ولقد كان المحدّث في الفقه
الصفحه ٥٤٠ : رَسُولُ اللهِ الْمِفْتَاحَ ، قَالَ : ادْعُوا لِي
الثَّانِيَ فَجَاءَ ، فَقَالَ : هَذَا الَّذِي كُنْتُ
الصفحه ٢٥٤ : يَرُدَّهَا إِلَيَّ ، فَوَ اللهِ مَا ذَكَرَ لى مِنْهَا حَرْفاً
بَعْدَ ذَلِكَ.
وَلَقَدْ مَدَّ فِي
أَمَدِهَا
الصفحه ٢٥٣ : .
وَلَقَدْ وَاللهِ عَاتَبَنِي
مَرَّةً عَلَى شَيْءٍ كَانَ بَلَغَهُ عَنِّي ، وَذَلِكَ أَنَّهُ لَمَّا قَدِمَ
الصفحه ٢٤٩ : أَبَا بَكْرٍ عَلَى صَرْفِ هَذَا
الْأَمْرِ عَنْكَ ، قَالَ : كَلَّا وَاللهِ! بَلْ كَانَ أَبُو بَكْرٍ
الصفحه ١٩ : الإمامة» ، وقال : نقلت هذا الخبر من أصل بخطّ شيخنا أبي عبد الله الحسين بن
عبيد الله الغضائري ، وفي كتابه
الصفحه ٢٦٤ :
رَجُلٍ أَسْلَمَ ،
وَأَنَا وَصِيُّ رَسُولِ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وَأَنَا خَيْرُ
الصفحه ٦٧٣ : اللَّيْلِ حَتَّى إِذَا كُنْتُ
بِجَانِبِ الْجُرُفِ إِذَا أَنَا بِرَجُلٍ عَلَى بَغْلَةٍ مُسْتَقْبِلِي وَمَعَهُ
الصفحه ٥٦٠ : مَوْلَايَ وَأَنَا
مَوْلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ» ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فَقَالَ
: مَنْ