الصفحه ٥٦٢ :
الأشياء
الغامضة الممتنعة ، واللّطيف الّذي يتسكّع فيه علماء العامّة ما يخرس عنده المشار
إليه في
الصفحه ٣٨٩ : : فَإِنَّهُ حَكَّمَ فِي دِينِ اللهِ الرِّجَالَ ، وَلَمْ يَكُ ذَاكَ
إِلَيْهِ.
وَأَمَّا
الْخَامِسَةُ : قَسَمَ
الصفحه ٥٥٤ : بهم كما في كتاب الخلفاء للسّيوطيّ وشعب الإيمان للبيهقيّ.
(١) أنظر شرح نهج
البلاغة لابن أبي الحديد
الصفحه ٧٠٨ : والعربي في
إقامة الحدود سواء........................................ ٥٢٥
إن المدينة لا تصلح
إلا بي وبك
الصفحه ٢٧١ : المجلسيّ فى بحار الأنوار ج ٣٨ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٢٤٧ ، قال رحمهالله
: ومن كتاب «المسترشد»
، عن
الصفحه ٨١ : «المسترشد» معاصر لأبي جعفر الطّبري
العامي الّذي توفّي سنة ٣١٠ ، والسيّد بن طاووس نقل عن كتابه في «الطرف
الصفحه ٢٤ :
وقد حكى هذه المعاجز
والرّوايات أبو جعفر محمّد بن جرير المتأخّر الصغير عنه في كتابه «دلائل الإمامة
الصفحه ١٧٥ : الْمُهَاجِرِينَ الْأَوَّلِينَ ، ـ فَقَالَ : إِنَّ رَسُولَ
اللهِ كَانَ بَشَراً ، وَكَانَ يُحَدِّثُ بِالْأَمْرِ
الصفحه ٥١٦ : كتاب الأذان والإقامة ، باب من كان يقول في أذانه :
حيّ
على خير العمل :
الصفحه ٣٢٤ :
ولم يصب بفرجه
حراما ولم يدخله جوفه ، ولم يتعلّق عليه بكذب ولم يستطع تخطئته في حكم ، ولم
يتعايا في
الصفحه ٥٧٢ : ورحمته ، كما ذكره الله في كتابه حيث قال : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما
الصفحه ٢٩ :
وامّا روايته في أوّل
ما وصل إلينا من النسخة عن الجعابي ـ وهو شيخ شيخ «المفيد» فلا عبرة به بعد نقص
الصفحه ١٨٩ : وهي حائض
، فأتى عمر النّبي صلىاللهعليهوسلم
فأمره أن يراجعها فإن بدا له طلّقها وهي طاهر في قبل
الصفحه ٦٧٥ : ثغرا ، ومكّة مقتلا ، وهما
حرم الله وحرم رسوله (صلىاللهعليهوسلم) ، وكان في طول ما ملكوا وقهروا
الصفحه ١٠٩ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
بدأت باستنساخ الكتاب يوم الجمعة الثّالث من شهر صفر
لسنة