الصفحه ١٥٢ :
__________________
= وقال الحافظ أبي
عمر أحمد بن محمّد بن عبدربّه الأندلسي في كتابه العقد الفريد
الصفحه ١٨٢ : ) ، فَقَالَ لَهُ الْحَجَّاجُ : أَنْتَ الْمُعِينُ عَلَيْنَا؟
قَالَ : نَعَمْ ، مَا كُنَّا فِيهَا بَرَرَةً
الصفحه ٦٣٥ : الْمُرْسَلِينَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
وَسَلَّمَ. انْظُرْ كِتَابَ الْمَنَاقِبِ للخوارزمي ط النَّجَفِ
الصفحه ١٣٦ : «ش» : برسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم.
(٢) قال ابن أبي الحديد
في شرح نهج البلاغة
الصفحه ١١١ : ) ، وأنّه كان قدّمه للصّلاة في علّته.
فدلّلناهم على موضع
خطئهم ، وأعلمناهم ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٦٩١ :
في أشباه لهذا
كثيرة إن ذكرناها لطال الكتاب ، وإنّما قصصنا بعض خبره ليعلم النّاس بغضه لبني
هاشم
الصفحه ٣٢٥ : ، فمن المجاري من الأمّة في ميدانه ، ومن المقارن له
أو المقاوم له ، وهو أوّل من يحكم له بالجنّة ، وعلى
الصفحه ٧٢ : نسخة من الكتاب
في المكتبة البريطانيّة (بلندن) العامّة ، وحيث يحتمل أن تكون النّسخة المشار إليها
هناك
الصفحه ١١٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
، وأمّه : أمّ أيمن حاضنة رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
توفّى في خلافة معاوية. أنظر تهذيب
الصفحه ٤٥٥ : ] سعد عبد الكريم بن
سعد السّمعانيّ المتوفّى (٥٦٢) في كتاب الأنساب ج ٣ (صلىاللهعليهوسلم)
٩٥ في ترجمة
الصفحه ٦٩٢ : الْكِتَابِ ، وَآخِرِهِ.
٣٦٠ ـ وإنّا لنعجب
كثيرا ممّا بقي في أيدي الرّواة من فضائلهم ولا نعجب ممّا درس ومحا
الصفحه ٣٧٩ : أحمد بن
محمّد بن عبد ربّه الأندلسيّ المتوفّى ٣٢٨ ه في كتابه العقد الفريد ط / بيروت
الصفحه ٦٦٩ :
٣٣٩ ـ ومن دلائله مَا
رَوَى عَبْدُ اللهِ بْنُ الْعَبَّاسِ ره قَالَ : لَمَّا نَزَلَ (عليه السلام
الصفحه ٧٠٣ : فقال
لصاحبه)
٣٤ / الكهف)................................. ٤٣٨
(وَكَتَبْنَا لَهُ فِي
الْأَلْوَاحِ مِن
الصفحه ٣٧١ : بِرَسُولِ اللهِ ، وَقَيِّماً لِلْكِتَابِ!؟
فَقَالَ : [ع]
يَا ابْنَ
دُودَانَ ، إِنَّكَ لَقَلِقُ