الصفحه ٢٩٧ : الشَّيْخِ
الصَّدُوقِ فِي كِتَابِ عِلَلِ الشَّرَائِعِ وَبَعْدَهُ هَكَذَا : فَقَالَ
الشَّامِيُّ فَرَّجْتَ
الصفحه ٣٧٢ : وَسُنَّتِي وَحَاوَلُوا الْإِدْهَانَ فِي ذَاتِ اللهِ
وَهَيْهَاتَ ذَلِكَ مِنِّي وَقَدْ جَدَحُوا بَيْنِي
الصفحه ٥٢٤ : رسول الله ، عمل
في ذلك بخلاف ما عمله الثّاني وسنّه.
١٩٦ ـ وممّا نقموا عليه : قوله : ليس على عربيّ ملك
الصفحه ٢٣٣ :
(صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٣٦. ط بيروت.
وللحديث طرق كثيرة ومصادر جمّة فقد رواه
في الحديث : (٢٢٢) من كتاب الفضائل تأليف
الصفحه ٢٢٣ : ) له شرف وصحبة ، وهو من أقربهم قرابة ، قد انعقدت بيعته في
أعناقهم وللإمام حقّ على رعيّته ؛
وهذا
الصفحه ٣٩٠ : في كتاب قتال أهل البغي ج ٢ (صلىاللهعليهوسلم)
١٥٠ وكذا ذكره ابن عساكر في تاريخ دمشق
الصفحه ٤٢٤ : إِلَى الْمَصْدَرِ الْمَذْكُورِ.
قَالَ الْعَلَّامَةُ سِبْطُ ابْنِ
الْجَوْزِيِّ فِي كِتَابِ تَذْكِرَةِ
الصفحه ٥٤١ : ، أن يحكم في دماء المسلمين و
__________________
(١) صحيح البخاري ج ٤
في كتاب إستتابة المرتدّين
الصفحه ٥٠٢ : في ينابيع المودّة (صلىاللهعليهوسلم)
٤٤ ، وقد فسّر الله عزوجل
اصطفاء العترة في الكتاب في إثني عشر
الصفحه ٥٩٠ : لِقَوْلِ رَسُولِ اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) فِيهِ : لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ غَداً إِلَى رَجُلٍ
يُحِبُّ
الصفحه ٦٦ : ، ولرسوله صلوات الله عليه وآله ، أنّ الخلافة لا تصلح
بعد الرّسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إلّا في أبي بكر
الصفحه ١٣٣ : القوم أنّ الصّلاة خلف كلّ برّ
__________________
ليتأخّر ، فأومأ رسول
الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٤ : الدّارقطني
المتوفّى (٥٣٠٦) ؛ في سننه ٢ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٥٦ ، ٥٧ : عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله
الصفحه ١٤٥ :
عَنْ أَبِيهِ (١) ، عَنْ عَائِشَةَ ،
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ كَبَّرَ فِي الصَّلَاةِ ، وَجَاءَ رَسُولُ
الصفحه ١٦٨ : أنّهما لمّا إتّفقا على حديث منصور ، عن أبي وائل ، عن حذيفة
، أنّ رسول الله أتى سباطة قوم فبال قائما