الصفحه ٣٣ : الكتاب لأن الشّيخ قال في الأوّل : محمّد بن جرير بن رستم الطّبري الكبير» ومفهومه أنّ لنا «محمّد بن جرير بن
الصفحه ١٢٠ : صلّى الله عليه (وآله) وسلّم
بعد ما دخل أبو بكر في الصّلاة ، فلما رأوه صفحوا وجاء رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٦١ :
__________________
بفخذيها ، فقال له
المغيرة : لقد ألطفت في النّظر ، فقال أبو بكرة : لم آل أن
الصفحه ٦٥٩ : الْبَاغِيَةُ. قال أخرجه مسلم في الصحيح من حديث خالد بن الحارث والنّظر
بن شميل عن شعبة. أقول : انظر كتاب الفتن
الصفحه ٣٩٦ : جَمَالُ الدِّينِ أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ
الرَّحْمَانِ ابْنُ الْجَوْزِيُّ الْمُتَوَفَّى (٥٩٧) فِي كِتَابِهِ
الصفحه ٥٣٧ :
: وَاللهِ مَا شَكَكْتُ فِي الْإِسْلَامِ إِلَّا حِينَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ
يَقُولُ ذَلِكَ!!.
وَقَامَ مِنْ
الصفحه ١٢٤ :
__________________
(١) لم نجد له ترجمة وافية
إلّا أن النّجاشيّ يقول في ترجمة محمّد بن بشير : وأخوه عليّ ثقتان ، رواة للحديث
الصفحه ٦٦٨ : الرّماد في يوم عصفت به الرّيح ، والموت أهون عليه من شرب
الماء على الظّماء ، يخاف الله في السّر ، وينصح له
الصفحه ٣٤٨ : ، فَلَمْ يَبْقَ مَعَ
رَسُولِ اللهِ أَحَدٌ غَيْرِي ، فَهَبَطَ جَبْرَائِيلُ فِي أَرْبَعَةِ آلَافِ
مَلَكٍ
الصفحه ٦٥٧ : (١) :
__________________
ج ٧ (صلىاللهعليهوسلم) ٧٣ ، فِي (بَابِ مَنَاقِبِ عَمَّارٍ وَحُذَيْفَةَ رَضِيَ
اللهُ عَنْهُمَا) : وَرَوَى الْبَزَّارُ
الصفحه ١١٦ : الْقَوْمُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أَمَرَهُ بِالصَّلَاةِ فِي عِلَّتِهِ ، وَإِقَامَتِهِ
الصفحه ٤٣٣ : : إنّ أبا بكر كان في الغار مع رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) (١) وأنّ الله جلّ ذكره ، ذكره في كتابه
الصفحه ٣٣٦ : الحافظ أبو أحمد
عبد الله بن الجرجانيّ ٢٧٧ ـ ٣٦٥ في كتابه الكامل في ضعفاء الرّجال المجلّد
الثّالث ط بيروت
الصفحه ٢٣٤ : خطأ ، وفي جميع المصادر كانت كما أثبتناها في المتن.
(٥) وفي أصول الكافي :
وقال الله عزوجل
في كتابه
الصفحه ١٢٣ : : لمّا مرض رسول
الله (صلىاللهعليهوسلم)
مرضه الّذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال : أدعوا لي عليّا