الصفحه ٢٣٥ : عَنِّي فَاطِمَةُ
، وَلَا أَحَدٌ مِنْ بَنِيَّ ، فَإِذَا سَأَلْتُهُ أَجَابَنِي ، وَإِذَا سَكَتُّ عَنْهُ
الصفحه ٢٨٣ : تصحيف.
(٤) هي : أمّ هاني بنت
أبي طالب الهاشميّة ، وإسمها فاخته ، وقيل : فاطمة ، وقيل : هند ، روت عن
الصفحه ٢٨٦ : الْخَبَرَ ، فَمِلْتُ مَعَهُ ، فَلَمَّا
رَأَتْهُ فَاطِمَةُ (عليه السلام) دَخَلَتِ الْبَيْتَ ، وَدَعَتْ
الصفحه ٣٢٥ : (صلىاللهعليهوسلم)
٩٨ رقم ٣٤١٦٦ وفيه : أنّ أوّل من يدخل الجنّة أنا وأنت وفاطمة والحسن والحسين قال
عليّ : فمحبّونا
الصفحه ٣٢٦ : وَأَبُو بَكْرٍ ، حَتَّى دَخَلْنَا
عَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، فِي بَيْتِ فَاطِمَةَ ، وَعِنْدَهُ
الصفحه ٣٣٨ :
عَلِيُّ وَيَا فَاطِمَةُ هَذَا حَنُوطِي مِنَ الْجَنَّةِ دَفَعَهُ إِلَيَّ
جَبْرَئِيلُ ، وَهُوَ يُقْرِئُكُمَا
الصفحه ٣٤٠ : مرزوق ، عن ابراهيم بن الحسن ، عن فاطمة ابنة الحسين ،
عن أسماء ابنة عميس ، قالت : كان رسول الله
الصفحه ٣٦٤ : ) في كتاب «بناء المقالة
الفاطميّة» ، (صلىاللهعليهوسلم)
٤١١.
(٢) هذا رأي المصنّف رحمهالله
، ومنه
الصفحه ٣٧٣ : يضرموها عليه وعلى فاطمة (عليه السلام) نارا! ، فخرج الزّبير بسيفه
حتّى كسروه.
الصفحه ٣٧٦ : عليّ إلى منزله ، ولم يبايع ، ولزم بيته حتّى ماتت فاطمة ، فبايع.
(٣) هُوَ : مُخَوَّلُ
بْنُ رَاشِدٍ
الصفحه ٣٨١ :
فَاطِمَةُ (عليه السلام) وَالِهَةً! فَمَا بَقِيَتْ امْرَأَةٌ هَاشِمِيَّةٌ إِلَّا
خَرَجَتْ مَعَهَا حَتَّى
الصفحه ٤٥٠ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ قالت : فاطمة ، فقيل : من الرّجال؟ قالت : زوجها ، إن كان
ما علمت
الصفحه ٤٥٢ :
وَكَانَتْ تَحْتَ أَبِي بَكْرٍ فَقَالَتْ لِجَارِيَتِهَا : اذْهَبِي إِلَى
مَنْزِلِ عَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ
الصفحه ٤٥٦ : المحمودي : ليس هناك حقّ أعظم
ممّا غصب بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من حقّ عليّ وفاطمة
الصفحه ٤٦٠ : معي في
قصري في الجنّة مع فاطمة ابنتي
، ثمّ تلا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (إخوانا
على سرر