الصفحه ٤٩١ : ) ، حين انصرف من الحديبية ، وكان فتح خيبر ، بين فتح
المدينة ، وفتح مكّة ، فسار إليهم حتّى نزل بساحتهم
الصفحه ٤٩٢ :
اللهُمَّ إِنِّي
أَبْرَأُ إِلَيْكَ مِمَّا فَعَلَ خَالِدٌ (١)
، وكان أيضا من
أمراء السّرايا ، وقد
الصفحه ٥٠٤ : عَلِيٍّ ع] : يَا عُمَرُ ،
إِنَ
(١) الدُّنْيَا سُوقٌ مِنَ الْأَسْوَاقِ ،
مِنْهَا خَرَجَ النَّاسُ بِمَا
الصفحه ٥٢٣ :
يغيّر ولم يبدّل! ؛
١٩٢ ـ وممّا نقموا عليه : أَخْذُهُ ثمانينَ ألفَ درهمٍ ، من أموال المسلمين ، ثمّ
أوصى
الصفحه ٥٣٦ :
أتى حذيفة بن
اليمان يسأله عن نفسه ، أهو من المنافقين؟ (١).
فما أعجب هذا
القول منه إن كان الرّسول
الصفحه ٥٤٥ : (١) أن يتحمّلها ميّتا ، فاختار هؤلاء الستّة (٢) الّذين اختارهم (٣) ، وقال : إن اتفق أربعة من السّتة وأبى
الصفحه ٥٦٠ : اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ مِنْ حِجَّةِ
الْوَدَاعِ وَنَزَلَ غَدِيرَ خُمٍّ أَمَرَ بِدَوْحَاتٍ
الصفحه ٥٨٣ :
والإمام يشرح من
بعده للأمّة ما يختلفون فيه ، ولو لا أنّ في وسع النّاس قبول الإرشاد ، وضبط
التلقين
الصفحه ٥٨٩ : وَجْهِهِ ، فهذا شأن من جحد عليّا حقّه فقد خرج من
الإيمان إلى الكفر (٢).
ونحن نسألهم بعد
ما احتججنا عليهم
الصفحه ٦٢٥ : : عَلِيٌّ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ ، لَا
يُؤَدِّي عَنِّي إِلَّا أَنَا أَوْ عَلِيٌ
الصفحه ٦٤١ :
فهذه أخبارهم
الّتي قد رووها كلّها دالّة على إمامة عليّ (عليه السلام) من دون قوم توثّبوا
عليها
الصفحه ٦٤٤ : وهي التّجارة الّتي تنجي من عذاب أليهم ، وأنّه (عليه السلام)
كان أثبت في الصّف المرصوص الّذي وصفه الله
الصفحه ٧٠١ :
(فَمَن تَبِعَنِي
فَإِنَّهُ مِنِّ)
٣٦ / ابراهيم).......................................... ٣٩٨
الصفحه ٧٨٠ :
قول مجاهد صحبت ابن
عمر من مكة إلى المدينة فما سمعته يحدث عن النبي صلى
الله عليه وسلم إلا
الصفحه ٧٨٨ : قال
لعلي لولا أن نقول طوائف من أمتي ما قالت النصارى في عيسي بن مريم ٦٣٤
قول رسول الله قال
لعلي علا