الصفحه ١٧٦ : يُحَدِّثُ أَصْحَابُكَ؟! قَالَ : سَمِعْتُهُ يَقُولُ
: مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ
الصفحه ٢٢٣ :
من أصحاب محمّد من أمرين إمّا أن يكون قاتلا أو خاذلا وهو رجل من أصحاب محمّد (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٣ :
الدُّنْيَا
، وَالنَّاسُ مَعَ الْمُلُوكِ وَالدُّنْيَا ، إِلَّا مَنْ عَصَمَ اللهُ فَهَذَا أَحَدُ
الصفحه ٢٦٧ : عليّ بن أبي طالب رضى الله عنه أنّه
قال : أنا أوّل من يجثو بين يدي الرّحمن للخصومة يوم القيامة. وفي
الصفحه ٢٧٠ : ، فَقَالَ : مَنْ كُنْتُ
مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ ـ الْخَبَرَ (٤).
٨٢ ـ وَرَوَى إِسْمَاعِيلُ
بْنُ
الصفحه ٢٩٧ :
__________________
يُحِبُّ اللهُ
وَرَسُولُهُ وَيُحِبُّهُ اللهُ وَرَسُولُهُ. وَهِيَ لَا تَدْرِي مَنْ بِالْبَابِ ـ
فَقَالَتْ
الصفحه ٣١٣ :
[عليّ (عليه السلام) من رسول الله ورسول الله (صلىاللهعليهوسلم) منه]
قالوا : لا يمكن
أن يكون
الصفحه ٣٤١ : أَحَدٌ ، قَالَ فِيهِ رَسُولُ اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) يَوْمَ خَيْبَرَ بَعْدَ أَنِ انْهَزَمَ مَنْ بَعَثَ
الصفحه ٣٥٩ :
٥١ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
اللهَ ، أَفِيكُمْ أَحَدٌ ، قَالَ فِيهِ رَسُولُ اللهِ : مَنْ سَرَّهُ أَنْ
الصفحه ٣٨٢ : نَفْسُهُ عَلَى رَأْسِي وَلَأَخْرُجَنَ (١) إِلَى اللهِ ، فَمَا صَالِحٌ بِأَكْرَمَ عَلَى اللهِ مِنِ
ابْنِ
الصفحه ٣٩٨ :
الشَّيْطَانُ (فَكانَ مِنَ
الْغاوِينَ) ،
ثُمَّ حَسَدَ قَابِيلُ هَابِيلَ فَقَتَلَهُ فَكَانَ (مِنَ الْخاسِرِينَ
الصفحه ٤٠٥ : رَحْمَةً
وَلَا سَقَطْتُ وَسْمَةً ، هَلَكَ مَنِ ادَّعَى ، و (خابَ مَنِ افْتَرى) ،
الْيَمِينُ وَالشِّمَالُ
الصفحه ٤٦٩ : الدَّهْرَ عَاصِياً
فَقَالَ لَهُ :
قُمْ يَا عَلِيُّ فَإِنَّنِي
رَضِيتُكَ مِنْ
الصفحه ٤٨١ : ، أو لم يدعه؟ فإن قالوا : قد دعاه قيل لهم : دعا من يجب أن يدعوه
، أو من لم يجب أن يدعوه؟ فإن قالوا : من
الصفحه ٤٨٣ : ) والرّغبة في خدمته مؤثرا (١) ، ولأبويه مفارقا ، ولأشكاله من الأحداث مباينا ، ولرفاهية
الدّنيا ولذّاتها