الصفحه ١٠ :
طعن المخالفين ، ومحلّ
توقّف الموافقين والمؤالفين.
فكم من عالم فقيه أتعب
نفسه للصّلاح والإصلاح
الصفحه ٨٦ : شاهد
لها ، ولكن أبقيناه بحاله فلعلّنا أو من يظفر على شاهد له ، وأمّا عدم العثور على مصدر
له أيضا لا
الصفحه ٣٢٥ :
والحقّ والعدل من
جهة ، وإبليس وجنوده والمشركون من جهة ، فإذا حكم الله عزوجل لعليّ [ع] على الوليد
الصفحه ٣٩٦ :
فأيّ دليل أوضح من
هذا الدّليل في عدم قعوده عن طلب حقّه بالسّيف ؛
١٣٢ ـ ثُمَّ
إِنَّهُ لَمَّا
الصفحه ٤١٧ : ابْنَ أَبِي طَالِبٍ لَكَ وَلَايَةُ أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي فَإِنْ
وَلَّوْكَ فِي عَافِيَةٍ وَاجْتَمَعُوا
الصفحه ٤٤٥ :
١٤٥ ـ يَا
أَيُّهَا النَّاسُ ، مَا فِيكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَلَهُ خَاصَّةٌ مِنْ
أَهْلِهِ ، أَلَا
الصفحه ٥٨٤ : وَالْعَلَاءُ بْنُ هِلَالٍ ، عَلَى
أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِّ ، حِينَ قَدِمَ مِنْ خُرَاسَانَ ، فَقُلْتُ
الصفحه ٥٨٨ : جلّ ما روى في أهل بيت النّبوّة حذرا على دمائهم وخوفا من
بني أميّة ، والّذي بقي منه في أيدي العامّة
الصفحه ٥٩٠ :
، فإذا حكموا بغير ما أنزل الله ، وأمروا بقتال من لا يجب عليه القتل أو بقطع من
لا يجب عليه القطع فما
الصفحه ٦١٠ : مِنْ بَعْدِي مَا كَتَمُوا وَيُعْلِنُونَ لَكَ مَا أَسَرُّوا ، فَإِنْ
أَتَوْكَ فَتَابَعُوكَ طَائِعِينَ
الصفحه ٦٣٩ : وَهْبٍ ، عَنْ
حُذَيْفَةَ. قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : «مَنْ
سَرَّهُ
الصفحه ٦٧ :
باب
قصّة الغار.
باب
شرح [قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لعليّ
(عليهالسلام)] : أنت منّي
الصفحه ٧٨ : في الإمامة» واعتبر
هذا دليل رفضه ، وعبّره عنه بالضّلال (١).
__________________
(١) وهذا أيضا من
الصفحه ١٣٦ : مذهبه كان في تقديم صهيب اقتداء بالرّسول
(١) إذ نصب لهم من يصلّي
بهم في حياته.
فكيف جاز مع ما شرحنا
أن
الصفحه ١٥٩ : اخْتَلَفُوا
وَلَمْ يَزَلِ الِاخْتِلَافُ بَيْنَهُمْ ، حَتَّى بَعَثُوا حَكَمَيْنِ ضَالَّيْنِ ضَلَ
(١) مَنْ