الصفحه ٢١٣ : ثمّ أمر بقتل من عاد لمثل فعله (١) فهذا الّذي بايعه هو
الّذي طعن في بيعته ، فمرّة تبنون ومرّة تهدمون
الصفحه ٢٣٤ : خَاصٌّ ، فَيَسْمَعُ
مَنْ لَمْ يَعْلَمْ مَا عَنَى بِهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مِثْلُ الْقُرْآنِ
الصفحه ٥٦٦ : عليهم
أنّه قد أوصاهم بالتّمسك به وبرجل من عترته يبيّنه لهم ، فإنّ في القرآن المحكم
والمتشابه ، والنّاسخ
الصفحه ١٦٤ :
فَدَقَّ ضِلْعَهُ ،
وَمِنْهُ مَاتَ وَهُوَ يَقُولُ : وَدِدْتُ أَنِّي وَعُثْمَانُ بِرَمْلِ عَالِجٍ
الصفحه ٢٠ :
محمّد
بن جرير بن رستم ، أبو جعفر الطّبري ، صاحب كتاب «غريب القرآن» كما ذكره
إبن النّديم عند ذكره
الصفحه ٣٥٧ : مَنْ يُقَاتِلُ عَلَى
التَّأْوِيلِ ، كَمَا قَاتَلْتُ عَلَى التَّنْزِيلِ ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٥١٢ : تعليم قرآن إلّا طلب عليه الكري ، اقتداء به وبصاحبه واستنانا
بسنّته ، فذهبت الحسنة من النّاس بتعليم الخير
الصفحه ٦٢١ : لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ
عَلَيَّ بِالْإِسْلَامِ وَعَلَّمَنِي الْقُرْآنَ ، وَحَبَّبَنِي إِلَى خَيْرِ
الصفحه ٦٣٦ :
قَالَ فَخَرَّ
عَلِيٌّ (عليه السلام) سَاجِداً ، ثُمَّ قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ
الصفحه ٢١٧ :
مِنْهُمْ.
٦١ ـ فهذا شعبة يقول
ما ذكرناه ، وهذا سفيان يقول ما ذكرناه ، وقد جرحا جميع من أخذتم منه
الصفحه ٢٥٦ : ذلك
و [ما ورد] في القرآن ؛
وما كان من عمر في
مخالفته في [قصّة] مالك بن نويرة قتله خالد بن الوليد
الصفحه ٣٩٥ : الكافرين ؛
[قال إبن عبّاس] : قلت : أرأيتم إن قرأت
عليكم من كتاب الله المحكم ، وحدّثتكم من سنّة نبيّه
الصفحه ٤٠٦ :
مَعْشَرَ مَنْ نَجَا مِنْ أَصْحَابِ السَّفِينَةِ ، هَذَا مَثَلُهَا فِيكُمْ كَمَا
نَجَا فِي هَاتِيكَ مَنْ
الصفحه ٦٣٧ : عليهالسلام
ساجدا وقال : الحمد لله الّذي منّ عليّ بالاسلام وعلّمني القرآن ، وحبّبني إلى خير
البريّة وأعزّ
الصفحه ٦٨٢ :
حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللهِ وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ كِتَاباً مِنْ أَجْلِ
اخْتِلَافِهِمْ