الصفحه ٣٦٣ : مِنْ بَعْدِي ، غَيْرِي؟ (٢) قَالُوا :
اللهُمَّ لَا.
٥٩ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
اللهَ ، أَفِيكُمْ
الصفحه ٣٩٢ : أَثْبَتُّ مَا
ثَبَّتُونِي ؛
فَقَالُوا :
هَذِهِ لَكَ خَرَجْتَ مِنْهَا.
قَالَ : وَأَمَّا
قَوْلُكُمْ
الصفحه ٤٥٤ :
فَقِيلَ
لِسُفْيَانَ وَابْنِ حَيٍّ : مَا تَقُولَانِ فِيمَا كَانَ مِنَ الْأَوَّلِ فِي
ذَلِكَ
الصفحه ٤٦٧ :
عَدَدَ
الْكَوَاكِبِ قِدْحَانٌ مَاؤُهُ أَشَدُّ بَيَاضاً مِنَ الْفِضَّةِ ، فَانْظُرُوا
كَيْفَ
الصفحه ٤٦٨ : الشَّجَرَةِ مِنَ الشَّوْكِ ، فَقُمَّ
وَذَلِكَ يَوْمَ الْخَمِيسِ ، ثُمَّ دَعَا عَلِيّاً وَأَخَذَ بِضَبْعَيْهِ
الصفحه ٤٧٤ : مِنْ فَضْلِهَا عَلَيْهَا بِالنَّبِيِّ جَازَ لِبَنِي هَاشِمٍ عَلَى
قُرَيْشٍ ، وَجَازَ لِي عَلَى بَنِي
الصفحه ٤٩٨ : رسول الله من أهل بيته! ، وأنّ المهاجرين من آل أبي قحافة وآل الخطّاب خير
من المهاجرين من بني هاشم
الصفحه ٥٢٧ :
والثّاني (١) يعطّل الحدّ في المغيرة بن شعبة ،! ويحدّ من لا يجب عليه
الحدّ في دار الإسلام
الصفحه ٥٣٠ : في الضَّوَالِّ والأمانات مثل عبد آبق من مولاه
، أو دابّة ضالّة ، فحكم في ذلك إن أصابه إنسان في مصر لم
الصفحه ٥٧٦ : (صلىاللهعليهوسلم) أكثرهم مالا ، إذ كان حقّه في الخمس قائما في كلّ مغنم
إلى يوم القيامة ، بفرض من الله ، وكانت عليه
الصفحه ٥٩٨ : الّذين شهد لهم رسول الله بما أتاهم من علم الكتاب وشهدوا على النّاس بما
أوتي (١) إليهم من علم الكتاب ، وهم
الصفحه ٦٠٨ : مُخَالِفِيهِمْ مِنَ
الْأَهْلِ وَالْمَالِ وَالْوَلَدِ فِي دَارِ الدُّنْيَا ـ وَاللهِ يَا عَلِيُّ مَا
خُلِقْتَ
الصفحه ٦٠٩ : وَادْعُ مَنْ يَجِيءُ إِلَى
مِلَّتِي ، إِنَّ اللهَ تَعَالَى لَمَّا اصْطَفَانِي ، وَاخْتَارَنِي ، ذَكَرْتُ
الصفحه ٦١١ : فَخَيْرُ النَّاسِ سَبْعَةٌ كُلُّهُمْ
مِنْ وُلْدِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، يُدْعَى نَبِيُّكُمْ خَيْرُ
الصفحه ٦١٤ : بعلك
وشهيدنا خير الشّهداء وأحبّهم إلى الله وهو عمّك حمزة بن عبد المطّلب وعمّ بعلك
ومنّا من له جناحان