الصفحه ٢١ :
«مدينة المعجزات» (١) إذ يستبعد بقاء من
خاطبه العسكري المتوفّي (٢٦٠) إلى عصر الكليني فمخاطب العسكري
الصفحه ٢٩ :
وامّا روايته في أوّل
ما وصل إلينا من النسخة عن الجعابي ـ وهو شيخ شيخ «المفيد» فلا عبرة به بعد نقص
الصفحه ٧٢ :
حاشيته بعض فقرات زيارة
عاشوراء ، وكان مصرّا على ذلك وقد طلبت أيضا من نجله الدّكتور السّيد محمود
الصفحه ١١٧ : رجلا ويجعله
خليفته من بعده في أمّته بزعمهم ، وقد أمره بالخروج مع أسامة ، ومعه الجماعة الّتي
خاف من
الصفحه ١٧٨ :
__________________
من مات بغير إمام مات
ميتة جاهليّة ومن نزع يدا من طاعة جاء يوم القيامة لا حجّة
الصفحه ٢١٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يَقُولُ لَهُ :
أَنْتَ
أَوَّلُ مَنْ آمَنَ بِي وَأَوَّلُ مَنْ يُصَافِحُنِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ
الصفحه ٢٤٣ :
مِنْهَا ، إِذِ اسْتَأْذَنَ
عَبْدُ الرَّحْمَان بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، فَقَالَ [أَبِي] : دُوَيِبَّةُ
الصفحه ٢٤٧ :
__________________
الْأَشْهَادِ ، مِنْ
الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ بِهِ أَنَا أَذِيعُوهُ أَنْتُمْ عَنِّي أَيْضاً مَا
بَدَا
الصفحه ٢٥٣ : إِلَيَّ
وَأَخْبَاهَا عَلَيَّ ضِغْناً فِي قَلْبِهِ ، ثُمَّ لَمْ آمَنْ (٣) مِنْ أَتْبَاعِهِ وَلَوْ
بَعْدَ
الصفحه ٢٥٨ :
منبره وهم دونهما
... الّتي أشير إليها أبو بكر وعمر ، وإنّما أراد [من الحديث] معنى له حتّى يبايعوه
الصفحه ٢٥٩ :
شرحناها.
ولعمري أنّ عمر من
أعدل الشهود عليه فيما ذكره من قبيح القول فيه وهو صاحبه ، وأخوه
الصفحه ٢٩٥ : : رَجُلٌ مِنْ
أَهْلِ الشَّامِ ، فَقَالَ : أَعْوَانُ كُلِّ ظَالِمٍ إِلَّا مَنْ عَصَمَ اللهُ
الصفحه ٢٩٦ :
__________________
آتَيْتُكَ وَكُنْ
مِنَ الشَّاكِرِينَ. وَكَتَبْنا لَهُ فِي الْأَلْواحِ مِنْ
الصفحه ٣١٤ : بِذِمَّتِهِمْ أَدْنَاهُمْ
وَيُجِيرُ عَلَيْهِمْ أَقْصَاهُمْ وَهُمْ يَدٌ عَلَى مَنْ سِوَاهُمْ الْمُوَجَّهِ
الصفحه ٣٢٣ :
وإنّما ذكرنا جملا
من التّفسير ، وكرهنا التّطويل ، وأتينا بجوامع ، من التلخيص ، لعلمنا بمعرفة من
لم