الصفحه ٥٢١ :
مَحْمُودَ بْنَ
لَبِيدٍ (١) يَذْكُرُ ، أَنَّ رَجُلاً طَلَّقَ امْرَأَتَهُ عَلَى
عَهْدِ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٣٣٧ : الله (صلىاللهعليهوسلم)
بين سحري ونحري ، فقال ابن عبّاس : أتعقل! والله لتوفّي رسول الله
الصفحه ١١٦ : : ... إلى أن يقول : إنّ رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
في مرض موته أمر أسامة بن زيد بن حارثة على جيش
الصفحه ٢٦٣ : أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : كُنَّا إِذَا أَرَدْنَا أَنْ نَسْأَلَ
رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٤٥ : بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ : أَنَّ رَسُولَ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ
الصفحه ١١٩ : ، والله ما ظننت حين أمرتنى إلا
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أمرك بذلك ، ولكنّي حين لم أر أبا بكر رأيتك
الصفحه ١٢٣ : بأبي بكر.
[قال ابن الجوزي] :
وفي هذه الأحاديث الصّحاح المشروحة أظهر
دليل على انّ رسول الله صلّى
الصفحه ١٢٥ : :
قُلْتُ لَهُ : إِنَّ
النَّاسَ يَذْكُرُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أَمَرَ أَبَا
الصفحه ٣١٩ : ) الْغَضْبَاءِ ، فَخَرَجَ فَزِعاً ، وَظَنَّ أَنَّهُ
رَسُولُ اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) فَإِذَا عَلِيٌّ (عليه
الصفحه ٥٢٤ : أمر الله به إلّا من قوم
قليل ، وأجمعت الأمّة ، أنّ رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) لم يفرض لأمّته العطا
الصفحه ٤١١ :
وَقَالَ
قَائِلٌ مِنَ الْقَوْمِ : إِنَّ رَسُولَ اللهِ اسْتَخْلَفَ أَبَا بَكْرٍ فِي
حَيَاتِهِ
الصفحه ٤٢٥ : بْنُ يَحْيَى ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ مَوْلَى ابْنِ جَعْفَرٍ ، عَنْ
أَبِي رَافِعٍ إِنَّ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٦٨١ : حاجة له فيما دعاهم إليه الرّسول (صلىاللهعليهوسلم) ، لعلمه أنّ الرّسول يريد تأكيد الأمر لعليّ (عليه
الصفحه ٢٩٦ : مِنَ النَّاسِ سَخَطاً فَاجْلِسْ حَتَّى أُحَدِّثَكَ :
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ
الصفحه ٦٨٢ :
حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللهِ وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ كِتَاباً مِنْ أَجْلِ
اخْتِلَافِهِمْ