الصفحه ١٨٦ : بالقرآن
وعصمته والتوفيق من الله تعالى والثقة بما وعده من النصر والظفر يرفع عنه
الاستيحاش. فلا حاجة إلى
الصفحه ١٩٤ : فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ
مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا
الصفحه ٢١٤ : مال على ما ظنه الجهال لكان خلو القرآن من مديح له على الإجماع
وتواتر الأخبار مع نزوله بالمدح على اليسير
الصفحه ٢٥٦ : .
١٠٤
خير القرون القرن الذي إنا فيه ، ثم
الذي يلونه.
٤٩
الصلاة عماد الدين
الصفحه ٢٨٧ : ................ ١٥٩
باب آخر من السؤال عن
تأويل القرآن وأخبار يغزونها إلي النبي صلىاللهعليهوآله وأنّه قد مدح
الصفحه ١٠ : في إمامة أئمتهم من تأويل القرآن والإجماع والعمد
لهم في الأخبار على ما يتّفقون عليه من الإجماع دون ما
الصفحه ١٢ : وعد في آخره بتأليف كتاب في (إمامة أمير
المؤمنين عليّ عليهالسلام
من القرآن) وقد
ألّفه فعلا ، إذ عدّه
الصفحه ٣٧ : اختلاف المسلمين في تأويل
القرآن لا يوجب إنكارهم للتنزيل. ومن دفع ما وصفناه من هذه الحال وجب رده إلى
أصحاب
الصفحه ٣٩ : القرآن وأبلوا دون أصحابه
(١) في الجهاد وبارزوا الأقران وكافحوا الشجعان وقتلوا الأبطال
وأقاموا عمود الدين
الصفحه ٤٢ : علامة على الصواب بل هو في الأغلب دليل على
الضلال وقد نطق بذلك القرآن قال الله تعالى (وَما أَكْثَرُ
الصفحه ٤٤ :
علي عليهالسلام ولد رسول الله صلىاللهعليهوآله وحبيبه وقرة عينه ظلما وعدوانا وسبى أهله ونسا
الصفحه ٤٥ : (٤)
من نبئهم في
القرآن فكان من الاتباع للفراعنة والنماردة وملوك الفرس والروم على الضلال ما لا
يحيل
الصفحه ٤٩ :
فإن
قال : أليس قد روى
أصحاب الحديث عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنه قال خير
القرون القرن الذي أنا
الصفحه ٥٣ : آيات القرآن والأخبار عن رسول الله
صلىاللهعليهوآله
لانتشر القول فيه
وطال به الكتاب.
وفي قول أنس بن
الصفحه ٥٤ : وأفاضلهم
أهل بدر الذين زعمت أن الله قطع لهم المغفرة والرضوان هم الذين نطق القرآن
بكراهتهم للجهاد ومجادلتهم