الصفحه ٢٣٩ :
أفي حكم من هذا
فنعرف حكمه
لقد صار عرف
الدين نكرا إلى نكر (١)
وقال أيضا
الصفحه ٢٦٠ :
الحكم : ١٦٥,٩٤
الحكم بن أبي العاصي : ١٤٠.
حمزة بن عبدالمطلب سيىد
الشهداء١٩٥,١٦٥,١٤٣
الصفحه ٣٣ : موسى لو بقي بعد أخيه فلم يستثنه النبي صلّ الله
عليه
وآله
فبقي لأمير
المؤمنين عليهالسلام عموم ما حكم له
الصفحه ٥٤ : جمهورهم الزكاة حتى غزاهم إمام عدل
عندكم (١). وسبى ذراريهم وحكم
عليهم بالردة والكفر والضلال.
فإن زعمت
الصفحه ٦٥ :
صلىاللهعليهوآله
بالسلامة ، وحكم له بالصواب
(٢) وأخبر عنه أنه من أهل الجنان كأبي بكر وعمر وعثمان وعلي
عليهالسلام
الصفحه ٦٧ : باب الأسرى وإخبار الله تعالى عن إرادة المشير به لعرض الدنيا وحكمه
عليه باستحقاق تعجيل العقاب لو لا ما
الصفحه ٦٩ :
صلىاللهعليهوآله
والحكم
عليهم بنقض العهود وارتكاب كبائر الذنوب وتوجه الذم إليهم من أجل
ذلك والوعيد ثم اشتغلوا بطلب
الصفحه ٨٧ : يصح اجتماع الرضا والمسألة والعقاب لشخص واحد فدل
ذلك على خصوص الرضا ووجب إلحاقه في الحكم بمن لا يتوجه
الصفحه ٩٤ : العالية
(٤) والحسين بن محمد عن الحكم وغيرهما من جماعات من
__________________
(١) للإمامة ط.
(٢) سورة
الصفحه ١٠٢ : يقال لهم
ما الفصل بينكم فيما تأولتم به هذه الآية
(٤) وبين من تأولها خلاف تأويلكم فأوجب حكمها في غير من
الصفحه ١٠٥ : واليين على المسلمين من
قبل عثمان بن عفان وهو إمام عدل عندكم مرضي الفعال وقد كان مروان بن الحكم كذلك ثم
الصفحه ١١٨ :
أنه سئل عنهم فقال
إخواننا بغوا علينا)) (٢)
ولم يخرجهم عن حكم
أهل الإسلام.
قال : فثبت بذلك
أن الداعي
الصفحه ١٢٥ :
أمير المؤمنين
عليهالسلام
عنهم فقال إخواننا
بغوا علينا)) (١). لم ينف عنهم
الإيمان ولا حكم عليهم
الصفحه ١٣٤ : من
الأوصاف على ضد ما أوجبه الله تعالى في حكمه لمن أخبر عن الانتقام به من المرتدين.
ثم صرح تعالى
الصفحه ١٣٩ : من البيان وذلك مانع من الحكم عليهم بالخطإ والعصيان
(٢)؟!
قيل
لهم : إن أول ما نقول
في هذا الباب أن