الصفحه ٨٣ : الشرط في التابعين وأن اللفظ من ذكر السابقين موجود في
التابعين وهذا بين لمن تدبره.
على أن الذي
ذكرناه
الصفحه ٨٢ : هو شرطا في التابعين وإنما هو وصف للاتباع وتمييز له من
ضروبه التي لا يوجب شيء منها الرحمة والغفران
الصفحه ٨١ : السابقين الأولين ولا الاشتراط فيهم لأنه سبحانه قد
اشترط في التابعين وخصهم بقوله (وَالَّذِينَ
اتَّبَعُوهُمْ
الصفحه ٧ : بن النعمان بن عبد السلام بن جابر بن
النعمان ابن التابعي الجليل الشهيد سعيد بن جبير ، العكبري
الصفحه ٨٤ : إلى دفعه
__________________
(١) في ب ، ح ، م
: التابعين.
(٢) في ب : توشحه.
(٣) انظر تفصيل
ذلك
الصفحه ٩٥ :
التابعين ومفسري
القرآن (١).
فصل
على أن عموم الوعد
بالاستخلاف للمؤمنين الذين عملوا الصالحات من
الصفحه ٢٦٨ : غنم : ١٠٣.
بنو مروان : ٤٤ ، ٤٨ ، ١٠٥ ، ٢٣٤.
بنو هاشم : ٤٧ ، ٥٨ ، ١٥٧ ، ٢٣٨.
التابعون : ٨٢.
تيم
الصفحه ١٢٣ :
لهم : ما أنكرتم أن يكون
حكم أمير المؤمنين عليهالسلام
في البغاة ممن
سميتموه دليلا على أنه حكم الله
الصفحه ١٢٢ : الذي
وصفتموه في حكم الكفار إنما هو شيء يختص بمحاربي المشركين ولم يوجد في حكم الإجماع
والسنة فيمن سواهم
الصفحه ١٢٨ :
دماء المؤمنين
لأنه أكبر من ذلك وأعظم في العصيان بما ذكرناه وإذا ثبت ذلك صح الحكم بإكفار
محاربي
الصفحه ١٦٥ : هذه
الآية نزلت في علي بن أبي طالب عليهالسلام على الخصوص وإن جرى حكمها في حمزة وجعفر وأمثالهما من
الصفحه ٢٣٣ : ء
في أحوال أماراتهم ما أغنى عن نصب الدلائل
عليه.
وقد كان رسول الله
صلىاللهعليهوآله
حكم لجماعة من
الصفحه ٨٨ : والنعيم فلو كانت آية الرضا في المبايعين
على العموم وعدم الشرط لبطل الوعيد وخرجت الآية النازلة عن الحكمة
الصفحه ١٢١ : بالعناد وحكم على مانعي أبي
بكر الزكاة بالشبهة والغلط في التأويل وهذا أولى بالحق والصواب لأن أهل اليمامة لم
الصفحه ١٤٠ : بن أبي سرح والوليد بن عقبة بن أبي معيط والحكم بن
أبي العاص ومروان بن الحكم وأشباههم من الناس لأن كل