الصفحه ٩٧ : على أنهم خلفاء الله تعالى والأئمة بعد رسوله
عليهالسلام
وجب على وفور هذه
العلة القطع بصحة إمامة كل من
الصفحه ٥٢ : شرحها وأمرها في الكتب عند أصحاب الحديث أشهر من أن يحتاج فيه إلى
برهان على أن كتاب الله عزوجل شاهد بما
الصفحه ٢٥٣ :
سورة
الحديد (٥٧)
(آمِنُوا بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام في الظاهر من الجماعة بأفعال الرسول صلىاللهعليهوآله وأقواله أدل دليل على فضله في الحقيقة وعند
الصفحه ٢٠٢ :
(٢) ولم يوجب ذلك له فضلا
عليه ولا على غيره من المسلمين.
ولا يختلفون أنه
صلىاللهعليهوآله
أمر عمرو بن
الصفحه ٩٨ : أمرهم وانتقاضه على البيان وذلك أن الله جل اسمه وعد المؤمنين
من أصحاب نبيه صلىاللهعليهوآله
بالاستخلاف
الصفحه ٩٩ : عمر بن الخطاب
لم يخف قط ولا هاب أحدا من الأعداء وأنه جرد سيفه عند إسلامه وقال لا يعبد الله
اليوم سرا
الصفحه ٢١٧ : التوفيق
فصل
على أن الثابت من
الحديث في مدح النبي صلىاللهعليهوآله
خديجة بنت خويلد
رضي الله عنها دون
الصفحه ٢٥٦ :
إنكم محشورون إلى الله تعالى يوم
القيامة حُفاة عُراة ، وإنّه سيُجاء برجال من أُمني
الصفحه ٨٢ :
(٣) في الذكر على الاقتران.
ويجري ذلك مجرى
قوله تعالى (وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ
يُرْضُوهُ
الصفحه ١٨٠ :
وصارت وبالا
عليه حسب ما ذكرناه
فصل
فأما ادعاؤهم أن
الله تعالى شهد لأبي بكر بأنه من أهل الفضل
الصفحه ٢٤٨ :
(وَلِيُّكُمُ اللَّهُ
وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ ...)
٥٦
و ٥٥
الصفحه ١٧٨ :
فصل
وبعد فليس يخلو
امتناع أبي بكر عيلولة مسطح والإنفاق عليه من أن يكون مرضيا لله تعالى وطاعة له
الصفحه ٢١٨ :
سبق أبي بكر جماعة
الأمة إلى الإسلام إذ فيه شهادة من الرسول
صلىاللهعليهوآله
بتقدم إيمان خديجة
الصفحه ٧١ : من غير وجه :
فمنها : أن الذي رواه فيما زعموا عن النبي
صلىاللهعليهوآله
سعيد بن زيد بن
نفيل وهو