الصفحه ٥٥ : ولرسوله
صلىاللهعليهوآله
فقال تعالى (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَلا
الصفحه ١١٣ : عَلى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَماتُوا وَهُمْ فاسِقُونَ) (١).
فقطع على
الصفحه ٥٦ :
تَشْكُرُونَ
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا
أَماناتِكُمْ
الصفحه ٢٥٨ :
٣ ـ فهرس الأعلام
محمد رسول الله صلي الله عيله وآله : ٢٥
ـ ٢٨ ـ ٤١ ـ ٤٤ ـ ٤٧ ـ ٥٦ ـ ٥٨
الصفحه ٥٨ :
صلىاللهعليهوآله
أحد غير أمير
المؤمنين عليهالسلام
والعباس بن عبد
المطلب رضي الله عنه وسبعة من بني هاشم ليس معهم
الصفحه ٢٩ : بعد الرسول صلىاللهعليهوآله والقائم في رئاسة الدين مقامه لأعرفه فأؤدي بمعرفته ما
افترض له علي من
الصفحه ٢٨ : ؟
قيل
له : الدليل على ذلك
من أربعة أوجه :
أحدها : القرآن
وثانيها : الخبر عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٦ :
أبي بكر وأصحابة من آية (مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ
اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
أَشِدَّاءُ ...) ١٣٩
الصفحه ٢٤٩ : نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا ...)
٥٤
٦١
(وَاللَّهُ
وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَن
الصفحه ٢١٩ : : كان فاسقا جريئا على الله ، وهو الذي قتل عبد الله بن
يقطر رسول الحسين بن علي إلى مسلم بن عقيل .. وكان
الصفحه ١٧٦ :
إلى الرسول
صلىاللهعليهوآله
ولا روته عن حجة
في الدين وإنما أخبرت به عن مقاتل والضحاك وداود
الصفحه ٣٠ :
صلىاللهعليهوآله بلا فصل وتقضي له بذلك إلى وقت وفاته وتخطئ من شك في هذا
المقال على كل حال والحشوية (٣)
والمرجئة
الصفحه ٦٩ :
وجحد حقوقه بعد
النبي صلىاللهعليهوآله
بما جلب
عليهم إيجاب التخطئة لهم في حياة الرسول
الصفحه ١٩٢ : اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ) (٢).
فدل عموم السكينة
كل من حضر مع النبي
الصفحه ١٥٦ : وذلك باطل بالاتفاق.
ثم
يقال لهم : قد كان للرسول
صلىاللهعليهوآله
مقامات في الجهاد
وغزوات معروفات