الصفحه ٨٧ :
وتعريهما من
السكينة لانهزامها وفرارهما وخيبتهما من الفتح القريب لكونه على يد غيرهما وخرج من
سميت
الصفحه ١٣٧ :
بوجود بدل من
(١) المرتدين في جهاد من فرض الله جهاده من الكافرين على غير
تعيين لطائفة دون طائفة من
الصفحه ١٦١ :
وصدقته على
المسكين واليتيم والأسير في (هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ)
(١).
وليس يثبت لأبي
بكر
الصفحه ١٦٥ :
اعتمد
(١) في معتقده على دعاوي ما وصفناه فقد خسر الدنيا والآخرة بما
بيناه وبالله العصمة وإياه نسأل
الصفحه ١٧٨ :
فصل
وبعد فليس يخلو
امتناع أبي بكر عيلولة مسطح والإنفاق عليه من أن يكون مرضيا لله تعالى وطاعة له
الصفحه ٢٩ : (١)
المسلمين واجبة
على العموم كوجوب معظم الفرائض في الدين.
وأما
النظر والاعتبار : فإنا وجدنا الخلق منوطين
الصفحه ٤٨ : حرب والزبير بن العوام
أيضا ما لا يخفى على من سمع الأخبار وكذلك من عمار بن ياسر وسلمان وأبي ذر
والمقداد
الصفحه ٦٧ :
للرجال والتقليد
في الاعتقاد والاعتماد على ما يجري مجرى الأسمار
(١) والخرافات وما لا يثبت على السبر
الصفحه ٧٤ : وسفك الدم على
الاستحلال به دون التحريم وخروج الجميع من الدنيا على ظاهر التدين بذلك دون الرجوع
عنه بما
الصفحه ٩٧ :
القطع والثبات أم
بظاهر الآية ودليلها على ما قدمت من الاعتبار أم بغير ذلك من ضروب الاستدلال؟
فإن
الصفحه ١١٣ :
فأخبر عن وقوع
الدعوة لهم إلى القتال على الاستقبال وإرجاء أمرهم في الثواب والعقاب بشرطه في
الطاعة
الصفحه ١٤٤ :
والأحزان وظهر
بذلك شدتهم على الكفار كما وصفهم الله تعالى في محكم القرآن وكانوا من التواصل على
أهل
الصفحه ١٥٥ : تغني عن الإطالة بذكره في هذا الكتاب وحسب عمرو بن العاص
في فضله على أبي بكر وعمر تأمير رسول الله
الصفحه ١٧٦ : الحواري والكلبي وأمثالهم ممن فسر
القرآن بالتوهم وأقدم على القول فيه بالظن والتخرص حسب ما قدمناه.
وهؤلا
الصفحه ٢٠٤ : إذن عن النبوة وقدم عليه من أمره الله تعالى بالتأخر عنه وفرض
عليه غض الطرف عنده ونسخ بذلك نبوته وما يجب