الصفحه ١٣ : وتقريب الاستدلال بهذه
الآية بهذا النحو أحسن مما ذكره القوم من الاستدلال بها باعتبار أنهم وسط بتفسيره
الصفحه ١٥ : ء النحو مجمعون على ان الفاعل
مرفوع مع عدم الاطلاع إلا على بعض فحول علمائهم ولعل دعاوي الإجماع من علماء أهل
الصفحه ١٦ : احتمال
الخلاف مع ذلك غير منسد لاحتمال أن بعضهم لم يحضر أو لاحتمال السهو في الفتوى
والنسيان والخطأ ونحو
الصفحه ٢٤ : حال
أو وقت دون وقت ونحو ذلك حسب اختلاف الناس في الحدسيات من حيث قوة الذهن وعدمها
فان الحدس الذهني
الصفحه ٤١ : من لوازم العمل فهو لا بد أن يقع
على نحو من أنحائها فلا يراه العرف بيانا للعمل ولذا تراهم لا يعتنون
الصفحه ٤٤ : فالأصل إنها لبيان الواقع لا للتقية ونحوها لبناء العقلاء
على ذلك في محاوراتهم ، هذا كله في السنة قولا أو
الصفحه ٤٧ : يفيد القطع بصدورها من تواتر أو قرائن أو نحوها.
ثم أن الخبر الحاكي
للسنة إن كان رواته متصلين واحدا عن
الصفحه ٦٠ : بمخالفة ولو أريد منها
ذلك لزم طرح أكثر الأخبار المقطوعة الصدور حيث أنها مخالفة للكتاب والسنة بهذا
النحو من
الصفحه ٦٥ : ء وثبوت تلك الآثار الشرعية التي دل عليها
كجواز الدخول به للصلاة أو لمس كتابة القرآن أو الطواف به أو نحو
الصفحه ٦٧ : الثواب على الأعمال بواسطة طرو عنوان عليها كإجابة
المؤمن أو تعظيمه أو نحو ذلك بل يمكن أن تكون نظير ما ذكره
الصفحه ٧٢ : بمصادفة
بلوغه للواقع فهي بصدد بيان عدم اشتراط الثواب بالمصادفة للواقع لا بيان أن البلوغ
بأي نحو كان يوجب
الصفحه ٧٤ : نعم لما
كان استحقاق الثواب من المولى لا يثبت إلا إذا وقع العمل بقصد التقرب اليه بأي نحو
كان بقصد
الصفحه ٧٥ : بأي نحو من أنحائها بفعله وبعض أخبار (من بلغ) صرحت بذلك ومن هنا ظهر لك
وجه حمل الفقهاء الرواية الضعيفة
الصفحه ٧٧ : الثواب تحتاج
إلى فهم مدلول الخبر والبحث عن معارضه وعلاج التعارض ونحو ذلك مما هو وظيفة
المجتهد لا وظيفة
الصفحه ٨٣ :
الدليل على وجوب المقدمة شرعا ونحوه دليلا نقليا محضا لا عقليا غير مستقل فباعتبار
هذا القول افرد الاصوليون