الصفحه ١٢٧ : الاستقراء يتفاوت درجته
بتفاوت كثرة الافراد المستقرأ فيها بل ربما يحصل منه كثرتها الظن المتاخم للعلم
كما صرح
الصفحه ٢٣٣ :
لعدم وجود اليقين
فيها حال الشك بل ينقلب اليقين إلى الشك والجهل بالواقع مضافا إلى أن هذا التعبير
الصفحه ٢٤٢ :
وإلا لما كان الشك
شكا في البقاء بل شكا في حكم آخر.
قلت نعم لا بد من
كونه عينه لكن لما كان
الصفحه ٢٩٤ :
العارية عنده لا
يثبت ان هذا الثوب لعمر ومثله في الوديعة وفي موارد كثيرة.
ان قلت ان استصحاب
عدم
الصفحه ١٣٩ : الصادق (ع) «ما حجب الله علمه عن
العباد فهو موضوع عنهم».
ومنها الخبر
المشهور من قوله (ع) ، «الناس في سعة
الصفحه ٢١٦ : نيّة
الوجه وعلم بمطابقتها للواقع إجمالا.
ولكن لا يخفى عدم
اعتبار نية الوجه في العبادات ولذا يرى العقل
الصفحه ٩٠ : للعبد مع علمه
بحسن العمل أو مفسدته ألا ترى.
كما هو الحال
بالنسبة للمسلمين في مبدأ الاسلام فانهم لم
الصفحه ١٣٣ : .
وفي الاصطلاح
اتفاق جل العلماء على فتوى أو رواية ونظيرها الشهرة في الموضوعات إلا أن اسم
الشهرة عند
الصفحه ٦٣ :
«التسامح في أدلة
السنن» :
نعم ظاهر أكثر
الفقهاء ان لم يكن كلهم على اعتبار الاخبار الضعاف في
الصفحه ١٨٦ : في الصدق فيسقط
الاستدلال.
وأما رواية إسحاق
بن عمار فان الظاهر منها هو العلم التفصيلي بأن هذا الذي
الصفحه ٢٩١ :
تتعلق بالكليات
إنما تتعلق بها باعتبار مصاديق وجودها الخارجي ، وعلى هذا فوجوده المحتمل في الحال
لم
الصفحه ١٨٨ : وخاف فوتها وليس عنده ماء كيف يصنع قال (ع) يصلي فيهما جميعا».
ومنهما ما ورد في
وجوب غسل الثوب من
الصفحه ٣٥ : يطلب مما حررناه في
كتابنا النور الساطع في وظيفة المجتهد عند تعارض الروايتين أو العلم بأحد الحكمين.
الصفحه ٥٨ : الموثوقة.
إن قلت يكفي في
الردع الآيات والروايات الناهية عن اتباع غير العلم.
الصفحه ٢٠٥ :
الايراد الثالث :
وهو يرجع إلى أن المتعلق في المقام بسيط غير مركب من أقل وأكثر. وهو الفعل الذي
يكون