الصفحه ١٨١ : نصفين بينهما فإن في ذلك
مخالفة للعلم الاجمالي من أن هذا الدرهم لأحدهما إلى غير ذلك مما يجده المتتبع في
الصفحه ١٨٩ :
الدليل عليها نظير
الاجماع الذي قام على وجوب إتيان القصر والتمام والجمعة والظهر عند العلم الاجمالي
الصفحه ٢٠٣ : لما كان الترك للاكثر
بترك جميع الاجزاء يعلم باستحقاق العقاب عليه لم يجوزه العقل لأنه عقاب مع العلم
الصفحه ٢٨٧ : علم بوجود الحيوان في الدار وشك في وجوده من
جهة تردد الحيوان الذي كان معلوما وجوده على سبيل الاجمال بين
الصفحه ١٤ : فليس بحجة وعليه فلو افتى جماعة ولو أقل من عشرة وعلم أن أحدهم المعصوم
كالنبي والأئمة (ع) كان قولهم حجة
الصفحه ١٦ : ء ضرورة عدم حصول العلم بالكل مع الشك في ثبوت الفتوى بالحكم لبعض الأفراد
لم يحصل به بالحس باتفاق سائر
الصفحه ١٧ : أن المكاشفة
إن صحت ففي استكشاف نفس قول المعصوم منها حينئذ كفاية عنه والعلم بالاجماع بذلك
خارج عن كونه
الصفحه ٢٣ : بين زمن الحضور والغيبة ولا بين العلم
بخروج شخص الإمام عن المجمعين أو الشك في ذلك نعم يعتبر عدم العلم
الصفحه ٤١ : ) فالواجب على المكلف هو متابعة المعصوم
فى فعله لذلك الشيء في جميع ما علم مدخليته في البيان وعدم وجوبه فيما
الصفحه ٥٧ : طريقة الاطلاع على المجهولات عند فقد العلم بها لا
لبيان طريقة العلم والقطع بها فهي تقرير لما عليه طريقة
الصفحه ١٣١ : حصل العلم برأي الامام ولذا لا يكشف سيرتهم على المعاملة مع
الاطفال بالبيع والشراء عن رأي إمامهم مع أنه
الصفحه ١٣٢ : محله علمه (ع) بما جرت عليه سيرتهم وكون علمه على سبيل العادة المتعارفة
دون طريق الاعجاز وكشف المغيبات
الصفحه ١٣٥ : بان
اتفاق جماعة من العلماء الأخيار المتبحرين يوجب العلم والاطمئنان الذي هو بمنزلة
العلم بحصول مستند
الصفحه ١٣٨ : التكليف في مورد الشك فيه شكا
غير مسبوق بالعلم بالحكم للواقعة ، وبعد الفحص عن حكمها بمقدار لا يوجب العسر
الصفحه ١٤٣ : البراءة ، وذلك للأدلة الدالة على وجوب تحصيل العلم كآية النفر والسؤال
والاخبار المتظافرة الدالة على وجوب