الصفحه ٦٥ :
بل هو ظاهر جميع
من حرر هذه المسألة حيث يظهر من كلامهم أن الخبر الضعيف حجة في السنن. بأن يثبت به
الصفحه ٦٦ :
المذكور عليه نظير
الأخبار الدالة على جواز الشيء عند الشك في حليته فإنها لا تقتضي حجية الشك
الصفحه ٧٤ :
إلى أن الشرائط
المعتبرة في البلاغ للاحكام غير معتبرة في البلاغ عن المستحبات وان مجرد البلوغ
كافي
الصفحه ٧٥ :
وأما في العمل
الذي قام عليه الخبر الضعيف فلأن الثواب لا يعقل أن يستحقه العبد إلا إذا قصد
القربة
الصفحه ٨٥ :
الاشاعرة ، وقد خالف في ذلك جمهور الاشاعرة فقالوا بأن أفعال الله لا تتصف بالحسن
أو القبح المذكورين فلو أثاب
الصفحه ١١٤ :
أهل الأهواء وذوي
النفوذ والسلطان ويمكن أن يقال في ردهم أن الاحكام لما كانت تابعة للمصالح
والمفاسد
الصفحه ١٣٤ : ء به يوجب الوثوق بصدوره.
الثالث الشهرة في
الفتوى : ـ وهي عبارة عن اشتهار الفتوى بالحكم الشرعي ، وهي
الصفحه ١٨٥ :
وكون الرواية
الأولى أشهر والاشهرية موجبة للترجيح ممنوع فإن الأشهرية لا توجب الترجيح في
القرا
الصفحه ١٩٩ : بينهما على نحو يكون الشك
في كلفة زائدة على الأقل بحيث لو كان الأقل هو الواجب واقعا لم يضر إتيان هذه
الصفحه ٢٢٢ :
الخارجية كتتبع
أبواب الفقه وتمسك الاصحاب فيها بالاستصحاب.
ولا أقل من الشهرة
العظيمة على حجيته
الصفحه ٢٦٠ :
ومنهم من ذهب الى
النفي مطلقا وينسب لصاحب الزبدة وتلميذه في شرحها وللخوانساري. ومنهم من فصل بين
الصفحه ٣٠٢ : وجوده فعلا وهو في الامور الغير القارة حاصل وذلك لأن
الأجزاء المتدرجة في الخارج تعد عرفا وجودا واحدا فترى
الصفحه ٣٢ :
المناط في خرق
الاجماع هو مخالفة الاتفاق والمناط في القول بالفصل هو التفصيل بين موارد الحكم الذي
لم
الصفحه ٥٠ :
ومنهم الاخباريون
حيث عولوا على ما في الكتب المعتبرة وهي التي ألفها العلماء المعروفون بالعدالة
وأخذ
الصفحه ٦٤ : ء بقرينة فعمله وإضافة الأجر اليه هو الفعل المشتمل
على الثواب وكالحسن أو كالصحيح المروي في الكافي عن هشام بن