الصفحه ١٣٧ :
الرواية الضعيفة
مع الاستناد في فتواهم الى تلك الرواية الضعيفة كما حكموا بالطواف بين البيت
والمقام
الصفحه ٢٣٠ : ظاهرة في استصحاب عدم الاتيان بالركعة الرابعة وإنه لا ينقض بالشك في
اتيانها وليست بظاهرة في قاعدة
الصفحه ٢٤٠ :
القطع بدخول شهر
رمضان مع أن الاحتياط يقتضي الصوم مع الشك في دخول رمضان فالرواية أجنبية عن قاعدة
الصفحه ٤٩ :
حيث أن حجيتهما لا
ريب فيها لحصول القطع بصدور السنة بهما وينحصر بحثنا هنا في الخبر الذي لا يفيد
الصفحه ٩٩ :
الأول : ـ هو
القياس المستنبط العلة بالحدس وهو الذي لم يصرح الشارع بعلة الحكم في الأصل اعني
المقيس
الصفحه ١٠٢ : في مورد لكان
أما لاشتراطه بأمر غير موجود أو بعدم شيء كان موجودا وهو خلاف ظاهر التعليل لأن
ظاهره ان
الصفحه ١٢٤ : ء لغة هو عبارة عن التتبع وقصد القرى قرية فقرية.
واصطلاحا عبارة عن
الحكم على الكلي بما وجد في جزئياته
الصفحه ٢٢٣ :
مرتكزة في أذهان
العقلاء يرجعون لها في اعمالهم لكون الامام (ع) في مقام الاستدلال على استصحاب
الوضو
الصفحه ٢٢٩ :
في المقام هو ترك
التشهد والتسليم والاتيان بالرابعة متصلة بالصلاة وأما إتيانها بعد التشهد
والتسليم
الصفحه ٢٣١ : من الحالات ، ثم أن تفسير ادخال الشك في اليقين واختلاطه معه يجعل شكه
بمنزلة اليقين بالاتيان بالرابعة
الصفحه ٨ : وغيرها
وهذه وإن ورد فيها أخبار في الجملة إلا أنه ليس كل فرع مما يتمسك فيه بالآية ورد
فيه خبر سليم عن
الصفحه ٧٣ : ، وعليه فلا يستفاد من هذه الأخبار حصول الثواب في صورة قيام الخبر الضعيف
على الثواب حيث ليس في الاخبار
الصفحه ٩٤ : للعقل يدل على حكمه الشرعي دلالة قطعية ولم يكن في مورده دليل نقلي وربما
يتوهم بأن الاستقراء والقياس
الصفحه ٩٦ :
هيئت فيه وسائل
الراحة فسئل عن الطواف في الحج فأجاب السائل أنه ينبغي الاحتياط بإعادة الطواف
مرتين
الصفحه ١٤٠ :
أو موصولة مضاف
إليها أي في سعة من الذي لا يعلمونه ، وكيف كان فهي تقتضي عدم الضيق الحاصل
بالتكليف