الصفحه ٥١ :
يحدثون به والخبر
متصل السند.
إن قلت : ـ قد قام
الاجماع من فقهاء الشيعة على العمل بالأخبار
الصفحه ٩٢ : إنما تكون دلالته حجة إذا أفاد القطع كأنه مقدما على سائر الأدلة
النقلية لأنه مع القطع بالواقع ينكشف
الصفحه ١٠٥ :
الأول : الأصل فإن
الأصل الأصيل حرمة العمل بالظن.
الثانى : الشهرة
العظيمة إذ المشهور على عدم حجية
الصفحه ١٣٥ :
للشهرة المطابقة
للخبر ليس فيه مخالفة للمشهور ، وقد يستدل على حجيتها بأدلة منها : ـ
أن العقل حاكم
الصفحه ١٤٣ : البراءة ، وذلك للأدلة الدالة على وجوب تحصيل العلم كآية النفر والسؤال
والاخبار المتظافرة الدالة على وجوب
الصفحه ١٤٦ : القطعية والمخالفة القطعية والعقل يرجح الأول على الثاني
لأن عند دوران الأمر بين محتمل الهلكة وبين مقطوعها
الصفحه ١٥٦ : ء الله بيان ذلك تفصيلا.
وبعضهم من جهة
وجود المانع وهو ما دل على البراءة في أطراف العلم الاجمالي على
الصفحه ١٦٤ : المكلف بالحرام تفصيلا ولبيان معذوريته في
ارتكاب الحرام الواقعي وعدم العقاب عليه مع عدم العلم التفصيلي به
الصفحه ١٧٩ :
كان العلم
الاجمالي منجز للتكليف ويوجب استحقاق العقاب على مخالفة التكليف.
أما مع عدم تنجيزه
كما
الصفحه ٢٠١ :
مؤاخذة بلا برهان
وعقاب على شيء بلا برهان والوجدان شاهد على أن سيرة العقلاء على ذلك.
وفي الصورة
الصفحه ٢١٩ :
انهم يريدون منه
صيرورة الشخص صاحبا للأجزاء المذكورة. وعليه لا وجه لما ذكره غير واحد من
الأصوليين
الصفحه ٢٢٢ :
الخارجية كتتبع
أبواب الفقه وتمسك الاصحاب فيها بالاستصحاب.
ولا أقل من الشهرة
العظيمة على حجيته
الصفحه ٢٢٩ : فليس عملا للمتيقن بعدم إتيانها فلا بد من حملها على قاعدة الاشتغال وقد
أجيب عن هذا الأشكال بجوابين
الصفحه ٢٣٤ :
شككت فاعمل على
خبر العدل فانه يشمل صورة الشك في بقاء مؤداه أو في نفس حدوثه أو في فراغ الذمة
كما لو
الصفحه ١٧ : على الفتوى بطريق المكاشفة كما يتفق لأهلها كثيرا بل قد يحكى عن بعض أهل
الباطل دعوى الانكشاف القلبي في