الصفحه ٧١ :
مولويا في نفسه من
حيث هو فإن ذلك يقوي به الظهور المذكور هذا كله على القول بثبوت الثواب والعقاب
على
الصفحه ٧٩ : والمسيرة له في تصرفاته
الاختيارية في صالحه وليس مرادهم منها هو القوة الكاملة الموجودة في الانبياء
والأوصيا
الصفحه ١٠٤ :
القسم من القياس
على نوعين : ـ
الاول : أن يكون
الأولوية مستفاد من اللفظ بأن يكون كلام المتكلم
الصفحه ١١١ : خمسة
حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال في واقعة لم يقم على حكمها دليل فإنه
يستفاد من ذلك حكم الشارع
الصفحه ١١٢ :
الحكم لما كان
فردا من الخبائث كالدخان ليس من باب المصالح المرسلة وإنما هو من باب التمسك بالعام
في
الصفحه ١٤٠ :
أو موصولة مضاف
إليها أي في سعة من الذي لا يعلمونه ، وكيف كان فهي تقتضي عدم الضيق الحاصل
بالتكليف
الصفحه ١٧٠ :
الصلاة ولا تثبت لازم ذلك من كون الماء طاهرا وكون الوضوء صحيحا فاثبات كل من
الأطراف بالأصل لا يوجب بطلانها
الصفحه ٢٠٨ :
هو المنتزع من
الأقل بطريق الآن ، وإن شئت قلت ان العقلاء في مثل هذا المنتزع البسيط إذا شكوا في
الصفحه ٢١٦ :
المتظافرة على حسنه مطلقا وما وقع من الكلام في صحته في بعض الموارد إنما هو من
جهة عدم إحراز موضوعه فيها كما
الصفحه ٢٢٢ :
الخارجية كتتبع
أبواب الفقه وتمسك الاصحاب فيها بالاستصحاب.
ولا أقل من الشهرة
العظيمة على حجيته
الصفحه ٢٢٨ : (من لا يدري في ثلاث هو أو اربع) بدعوى ان هذا الاستصحاب مختص به ووجه عدم القدح
أن قوله (ع) «ولا ينقض
الصفحه ٢٤٩ :
قلنا أخبار
الاستصحاب حاكمة عليه لأنها توضح الحكم الشرعي وتبينه.
حجية الاستصحاب في
الشك من جهة
الصفحه ٢٦١ : الاحكام
الوضعية تفهم من الأدلة كما تفهم الأحكام التكليفية الشرعية منها فهي احكام مفهومة
من الأدلة كغيرها
الصفحه ٢٦٤ :
منها قوله لا يجد
المولى من نفسه انه أنشأ انشاءين.
قلنا نعم أنه أنشأ
إنشاءين أحدهما إنشاء العلقة
الصفحه ١٥ : والوجدان وانما الاشكال في العلم به على هذه الطريقة لأن
العلم بفتاوى كل واحد من العلماء الموجودين في عصر