الصفحه ٩٨ : لها بنظائرها ومما مثلوا له به ما ذكروه في النبيذ من أنه محرم شربه قياسا
على الخمر لاشتراكهما في علة
الصفحه ١٢١ : بعدم الوجدان ويجعل دليلا على
عدم الوجود فيقال عدم الوجدان دليل على عدم الوجود وهو أعم من أصل البرا
الصفحه ١٢٦ : ولا ريب في حجيته. لكن لا يخفى أنه لا يكاد يوجد في الاحكام الشرعية كما
أنه ليس ذلك من الاستقراء المصطلح
الصفحه ١٢٩ :
المصدر الخامس عشر
مذهب الصحابي
الخامس عشر مذهب
الصحابي وهو القول والعمل الذي يصدر من الصحابي
الصفحه ١٣٤ :
الحديث المذكور
حجه عند فقهائنا باعتبار عمل القدماء من أصحابنا به وذلك لأن عمل المشهور من
القدما
الصفحه ١٤٢ : ، وبعبارة أوضح إن الافراد المعلومة الخمرية يوجد فيها اشتغال الذمة يقينا
فتجيء ، القاعدة العقلية من أن اشتغال
الصفحه ١٥٥ : وبين غيره كما يستفاد من الأنصاري وإن لم يكن مختاره
عند الرد على صاحب الفصول حيث اعترض على المحقق الثالث
الصفحه ١٦٣ : بل في جميع الجهات.
كيف والغاية للحكم
الواحد يؤخذ بالخاصة منها كما لو قال «أأكل السمكة إلى رأسها
الصفحه ١٦٦ :
الشبهة البدوية لا تلزم المخالفة من ارتكاب المشتبه بخلاف الشبهة المقرونة بالعلم
الاجمالي فإنه يلزم ذلك
الصفحه ١٦٧ :
الملزمة بدلا عن
الحرام المتضمن لتلك المصلحة بل كيف يصير المحرم الواقعي حلالا مع أنه إن أراد من
جعل
الصفحه ١٨٤ : أطرافها ميتة يكون فيها
الميتة وبرواية اسحاق بن عمار يشتري منه ما لا يعلم أنه ظلم فيه أحدا. وبحديث
التثليث
الصفحه ١٩١ : بواسطة الاستصحاب أنه صلى بساتر نجس فلا مناص له من غسل
تمام الناحية على ان الخبر يدل على غسل خصوص ما رأى
الصفحه ١٩٥ : من أن حاصله أن دليل الأصل إنما يثبت وجوب العمل
بمؤداه ولا يدل على ثبوت لوازمه العقلية كنفي الآخر فلا
الصفحه ١٩٨ : أن تبقى ثلاثة أيام من الشهر
فيجري أصالة الحل لعدم جريان الاستصحاب ويجري في كل معاملة في المثال الثاني
الصفحه ٢٠٠ : على الاقل لأنه شك في التكليف به ومن هذا الباب ما لا
شك في عدد أيام الصيام الفائتة منه أو عدد الصلاة