الصفحه ٨٢ : الظن بالحكم أو استصحاب الحكم أو الشهرة أو القياس أو الاستحسان أو غيرها من
الطرق لمعرفة الحكم الشرعي
الصفحه ٨٥ : العاصي وعاقب المطيع لم يأت بقبيح لأنه تصرف منه
تعالى في ملكه فما يفعله فهو في محله وأما أفعال العباد
الصفحه ٨٦ : العقل صدوره من الله
تعالى.
ورابعا : جملة من
الآيات القرآنية والاخبار النبوية كالآيات الدالة على
الصفحه ٨٧ :
ولصب الامام وغير
ذلك من الالطاف الالهية مما يوجب القرب للطاعة والبعد عن المعصية.
ثالثها : وجوب
الصفحه ٩٧ :
على أسرار الاشياء
والاحاطة بجميع جهاتها من حاضرها ومستقبلها حتى يستطيع الجزم باستحقاق العقاب أو
الصفحه ١٠٧ : مني وانحطاط شأنك عني لست أقابلها
بالمجادلة بالقياس لا أن القياس غير قابل لأن يجادل به.
الثاني : معنى
الصفحه ١١٨ : على السبح في الحمامات
والجلوس في المقاهي بأجور معينة من دون تحديد لزمن البقاء وقد يكون العرف والعادة
الصفحه ١٣٣ :
المصدر الثامن عشر
الشهرة
الثامن عشر الشهرة
، والشهرة لغة الواضح المعروف ومنه : فلان شهر سيفه
الصفحه ١٣٧ : في الدلالة على مطلبها أو كان ولكن قليل جدا ولا معارض لها ولا كلام
في صحتها.
والشهرة من
المرجحات
الصفحه ١٥٤ :
الكبريات خاصة من غير نظر فيها إلى احراز الصغريات فلا بد حينئذ في ترتيب كبرياتها
على صغرياتها من إحراز
الصفحه ١٥٨ : تكون عدم
الفعلية لمانع من أمور خارجية كالعسر والحرج ونحوها ، ومنه قوله (ص) «لو لا أن
أشقّ على أمتي
الصفحه ١٧١ :
التكليف فيه ولأن جعلهما حينئذ يكون ترخيصا منه في العصيان لكن الخصم يمنع من تنجز
التكليف بالعلم الاجمالي
الصفحه ١٧٤ : أن العقلاء
يعدون المخالفة القطعية معصية من دون فرق بين الخطاب المعلوم تفصيلا أو اجمالا
فاسدة. فإن
الصفحه ١٨٩ : فتصح منه الصلاة ، وظاهر جواب الامام (ع) الأمر بالتيمم
وبالاهراق سواء كان الاناءان يكفيان للوضو
الصفحه ١٩٦ : جاز تخلفها عن
العلم الإجمالي وعليه لا بد من إثباتها للعلم الاجمالي بدليل خاص وحيث لا دليل
عندنا فالأصل