الصفحه ٢٨٨ : مستند إلى الشك فيما
تحقق الكلي في ضمنه من الافراد والأشهر على حجيته لوجود المقتضي وهو عموم الادلة
وعدم
الصفحه ٢٨٩ : والكراهة بأن الجامع لا يمكن تحقيقه في الخارج الا في ضمن أحد أنواعه من
غير فرق بين الموجودات الاعراض
الصفحه ٢٩٥ :
وكما في كثرة الشك
لو كانت بمرتبة علم بزوالها ولكنه احتمل انها تبدلت بمرتبة أدنى منها أو زالت
الصفحه ٣٠١ : المستصحب وشخصيته لا بد في
الاستصحاب من كونها من سنخ واحد وإلا لم يكن البقاء بقاء لوجود طبيعة المستصحب أو
الصفحه ٣٠٣ :
ليس أمرا تدريجيا.
وفيه ما تقدم من إنه يرتب عليه احكام الأعدام. وأن أبيت عن استصحاب الزمان
الصفحه ٣ : الطاهرين :
وبعد فيقول
المفتقر إلى الله تعالى علي نجل المرحوم الشيخ محمد رضا نجل المرحوم الشيخ هادي من
آل
الصفحه ١٨ : للعلم بها غير الاجماع.
هذا ولكن الحق أن
ذلك لا ينافي ما ذكرناه من عدم إمكان الاطلاع على الاجماع
الصفحه ٢٦ : كإجماع الفقهاء أو الاصوليين في المسألة اللغوية كما قد وقع التمسك به من
بعضهم فيها وذلك لأن أهل الفن لهم
الصفحه ٢٩ :
ولو قلنا بحجية
خبر الواحد لأن التواتر صفة قائمة في الخبر تحصل من أخبار جماعة تفيد العلم بصحة
الخبر
الصفحه ٣١ : مطلقا وقال آخرون بعدم وجوبه له
كذلك فالقول بوجوبه في دبر الرجل دون المرأة خرق للاجماع المركب من غير
الصفحه ٤٦ : قسم منه يكون هو الحجة.
ثانيها : أن يكون
صدور السنة المحكية به لبيان الحكم الواقعي لا لغرض آخر من
الصفحه ٤٨ : الفقهية وكتب الروايات.
الثالث خبر الواحد
أو الآحاد : ـ وهو من لم تبلغ رواته حد التواتر ولا الشهرة
الصفحه ٥٧ : .
ودعوى أنها مختصة
بالأئمة (ع) كما هو مقتضى الأخبار المستفيضة المعقود لها باب في الكافي على حده من
أن أهل
الصفحه ٦١ :
واستدلوا على
المنع بالاجماع المحكي عن المرتضى (ره) على المنع من العمل بالخبر الغير المفيد
للقطع
الصفحه ٦٣ : استظهر المنع من التمسك بأدلة التسامح من الصدوق (ره)
وشيخه في باب صلاة يوم غدير خم والثواب المذكور لصومه