الصفحه ١٠٤ : لا ريب في حجيتها لكون القطع حجة بنفسه.
وأولوية عقلية
ظنية : ـ وقد وقع الخلاف في حجيتها على قولين
الصفحه ١٠٧ : الاولوية القطعية ونفي حجية الاولوية القطعية تنفي حجية
المستقلات العقلية لكون المدرك هو حكم العقل القطعي
الصفحه ١١٢ : أحد مصاديقه وبهذا يظهر لك أن التمسك بنفي الحرج والضرر في مورد الضرر والحرج
ليس من باب المصالح المرسلة
الصفحه ١٣٥ : ومفهوم الأولوية
على حجية الشهرة لكون الظن الذي تفيده الشهرة أقوى مما يفيده الخبر مضافا إلى أن
عموم
الصفحه ١٤٢ : اشتغال يقينيا
بها حتى يستدعي هذا الاشتغال فراغ الذمة منها ، ومن هنا يظهر لك الجواب عن شبهة
وجوب الاحتياط
الصفحه ١٤٦ : يقدم الأول على الثاني ومن هنا
يظهر لك أن التخيير إنما يكون بدويا لا استمراريا للزوم المخالفة القطعية من
الصفحه ١٥٤ : الحرام
أو النجس فيجب ابقاء ما يساوي الحرام حذرا عن المخالفة القطعية لهذا الدليل وإلا
فلولاه لكان المتجه
الصفحه ١٦٦ : بذلك مع أن
في جعل غير الحرام بدلا عن الحرام لا وجه له ، ضرورة أنه إن كان فيه المصلحة
الملزمة للترك لكان
الصفحه ١٨١ : بالمخالفة العملية القطعية وجوزنا له الحكم بذلك لكان يجوز
للشارع أن يجوز ارتكاب المشتبهين وفتوى المفتى
الصفحه ١٩٠ : بالصلاة بالثوب
المحرم فلو كان العلم الاجمالي يقتضي الاشتغال لكان الامام (ع) يأمره باجتنابهما
والصلاة عاريا
الصفحه ١٩٤ : والاستقراءين ونحوهما
لانتفاء مناط الحجية فيهما.
إذا عرفت هذا ظهر
لك الحال من أن أصل البراءة في أطراف العلم
الصفحه ١٩٦ : بالنسبة
لحرمة المخالفة القطعية لكونها يحصل بها العصيان للمولى فلو ورد دليل على جوازها
لزم طرحه أو تأويله
الصفحه ٢٠٣ : وإلا لكان من الأقل والاكثر الاستقلاليين وأجاب (ره) بتوضيح وتنقيح منا وله المنة والفضل علينا عن
الايراد
الصفحه ٢١٣ : الأقل بنحو الإطلاق ولم يكن علما بواحد
معين من المحتملات ولو كان موجبا الانحلال لكان العلم الإجمالي في
الصفحه ٢٢٣ :
مرتكزة في أذهان
العقلاء يرجعون لها في اعمالهم لكون الامام (ع) في مقام الاستدلال على استصحاب
الوضو