الصفحه ٢٩٩ : .
الموجودات على
قسمين : ـ
قارة ودفعية وهي التي
يكون بقاؤها بوجود واحد مستمر كالطهارة والنجاسة وكزيد وعمر
الصفحه ٣٩ : خصوص النبي (ص)
والشيعة الإمامية يرون أن النبي (ص) والأئمة الاثنى عشر من بعده وسيدة النساء فاطمة
الزهرا
الصفحه ٢٩١ : وتباينها
فوجود الإنسان بوجود عمر مباين لوجوده بوجود زيد ومغاير له عند العرف فلا يصدق
النقض عندهم وعليه فلا
الصفحه ٢٩٣ : بعينه فانه لو
لاقت يده كلاهما بعد ذلك لم يحكم الفقهاء بنجاسة يده مع ان الاستصحاب لكلي النجاسة
جاري في
الصفحه ٢١ : والاستفادة منهما العباد أما
النبى (ص) فقد منع من وصوله لهم الموت وأما الأئمة بعده عند الشيعة فقد كان الامام
الصفحه ٤٢ : .
كما أنه لا ريب في عدم حجية فعل المعصوم ما إذا علم اختصاصه به كما في خصائص النبي
(ص) كزواجه زواجا
الصفحه ٦٤ :
بلغه عن النبى (ص)
شيء فعمله كان أجر ذلك له وان كان رسول الله (ص) لم يقله» وروي ذلك أيضا عن ثواب
الصفحه ٢٧١ :
لحجية الاستصحاب
ذكر ما روي عن النبي (ص) «من ان الشيطان ينفخ بين أليتي المصلي فلا ينصرفن احدكم
إلا
الصفحه ٢٨٢ : الغايات
كالاهتمام به أو لكثرة الابتلاء به أو لكون حدوثه واسطة في الثبوت فالعرف مع جزمه
بأخذ الوصف في موضوع
الصفحه ١٨٥ : الحلال والتصق به
لا بنحو المزج لم يغلب أحدهما الآخر فإن لك أن تستعمل الحلال وأن تترك الحرام
فاناء الخمر
الصفحه ٦ :
البيان ، أنه قد صح عن النبي (صلىاللهعليهوآله) وعن الأئمة القائمين مقامه (ع)
أن تفسير القرآن لا يجوز
الصفحه ١٢ : الرَّسُولَ مِنْ
بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ
نُوَلِّهِ ما
الصفحه ٦٨ : الثواب وفي بعضها قيد بطلب قول النبي (ص) وفي
بعضها بالتماس ذلك الثواب وبعد ضم الأخبار المقيد منها للمطلق
الصفحه ٦٩ : ما في بعض الروايات من تعلق الطلب فيها بالعمل
برجاء درك الثواب أو طلب لقول النبي (ص) لا يوجب تقييد
الصفحه ٨٩ :
عدو المولى فليس
الحكم الشرعي هو الخطاب الشرعي الفعلي بأن يصل اليهم قول النبي (ص) صلّ أو صم
وإنما