الصفحه ٣٩ :
، واصطلاحا ما يحكى السنة من قول المعصوم أو فعله أو تركه أو تقريره. والنسبة بين
السنة والحديث عموم من وجه
الصفحه ٤٠ : .
والخبر مرادف
للحديث لغة واصطلاحا فإن كليهما في اللغة بمعنى الاعلام وكل منهما في الاصطلاح ما
يحكى عن السنة
الصفحه ١٢٤ : ء لغة هو عبارة عن التتبع وقصد القرى قرية فقرية.
واصطلاحا عبارة عن
الحكم على الكلي بما وجد في جزئياته
الصفحه ٤٦ :
جهات أربعة :
احداها : إن
الحاكي للسنة تثبت به السنة إذ مع عدم ثبوتها به لا يصح الاعتماد عليه
الصفحه ٣٨ :
المصدر الثالث
السنة والحديث والخبر
وهي في اللغة
الطريقة. وعند علماء الحديث وأهل السير والتأريخ
الصفحه ٦٠ :
خالفهما لا يعمل
به حيث إنها تدل على المنع عن العمل بالخبر الذي لم توجد قرينة من الكتاب والسنة
عليه
الصفحه ٢٧ : عنده نظير السنة في ثبوتها بالتواتر والآحاد
للمنقول له بحيث يعتمد على نقلها كما يعتمد عليها إذا تحققت
الصفحه ٤٥ :
كانوا يستندون في
أحكامهم إلى الكتاب والسنة لا إلى إلهام فعلم المعصوم بالواقع والكائنات من طريق
الصفحه ٤٧ :
الأخرى. وعليه
يتلخص البحث في المقام عن الخبر الحاكي للسنة المفروض انها لبيان الحكم الواقعي
الصفحه ٥٢ : إلى الآيات والأخبار والروايات المتظافرة
التي تؤكد إمضاء الشارع لذلك وأما لو عارضت السنة القرآن الكريم
الصفحه ٥٨ :
ومعنى إلا أنه
يقطع بصدور بعضها إجمالا وهذه الأقسام الثلاثة يكون الاستدلال بها استدلالا
بالسنة
الصفحه ٨١ : الواقعي مثل الكتاب والسنة لا الدليل العقلي
المستقل على الحكم الظاهري ولذا الادلة الدالة على الحكم الواقعي
الصفحه ٣٠٦ : لو قام عنده الاجماع
المركب....................................... ٣٤
المصدر
الثالث : السنة والحديث
الصفحه ١٠ : متقدمي أهل
السنة كالقاضي والجويني والغزالي ولكن متأخريهم لما رأوا أن لا مقالة للعوام في
أمور الدين لأنهم
الصفحه ١٤ :
ثلاثة :
الطريق الاول :
وهو المنسوب للمتقدمين من علماء المسلمين وقد سلكه أهل السنة وقدماء الشيعة من أن