الصفحه ٩٨ : السجود للاجماع على
ان علة الغسل هو النجاسة به وقد يكون احراز العلة من الكتاب والسنة بان يقال لعلة
كذا أو
الصفحه ١٠٠ : البيضاوي وغيره على ما حكي عنهم انه (ص) قال «تعمل هذه الأمة برهة بالكتاب
وبرهة بالسنة وبرهة بالقياس فاذا
الصفحه ١٠٦ :
النصف يا أبان إنك
أخذتني بالقياس ، والسنة إذا قيست محق الدين» فإن في هذه الرواية قياسين
الصفحه ١٠٩ :
من الكتاب أو السنة أو إجماعا أو قياسا خفيا أقوى من ذلك القياس الجلي وهكذا
الرجوع للدليل المخصص أو
الصفحه ١١٥ : ذلك ويؤكده ما ورد في القرآن الشريف
وسنة النبي الكريم من تعليل بعض الاحكام الشرعية بالمصالح والمفاسد
الصفحه ١١٨ : الموزون ومن المعلوم إن هذا الدليل إن كان لمعرفة الحكم
الشرعي كصحة بيع المعاطاة فهو يرجع للسنة لأن منها
الصفحه ١٢٩ : ونقول كذا عند رسول الله (ص) هو داخل في نقل السنة فهو من
الخبر الواحد لتقرير الرسول (ص).
الصفحه ١٣٤ : .
القول الرابع : ـ التفصيل
بين الشهرة المقترنة بوجود خبر ولو كان ضعيفا لم يروه إلا أهل السنة وبين غيرها
الصفحه ١٣٩ :
وأما من السنة فأخبار
كثيرة منها : النبوي المروي في الخصال بسند صحيح كما في التوحيد عن حريز عن أبي
الصفحه ١٤٩ : والسنة كثيرة جدا بمقدار ما علم إجمالا بثبوته من التكاليف فيكون المرجع
ما دلت عليه والباقي يرجع فيه للأصول
الصفحه ١٥٠ : الخاصة كالكتاب والسنة وهي تدل على التكاليف بمقدار المعلومة بالاجمال بل
أزيد منها وحينئذ فيرجع فيما عداها
الصفحه ١٨٤ : في الشبهة المحصورة ، وبرواية ابن سنان كما في رسائل الشيخ أو
عبد الله بن سليمان كما في الدرة النجفية
الصفحه ١٨٦ : .
وأما رواية ابن
سنان فظاهرها قيام المبينة على أن المشتبه ميتة فيكون مفادها مفاد الاخبار الدالة
على حيلة
الصفحه ٢٣٢ :
بقاعدة الشك
الساري في ألسنة بعض المتأخرين لسريان الشك المتأخر إلى اليقين المتقدم فيزول
اليقين
الصفحه ٢٤٠ : اليقين ولا يفسده ولا يعيبه
ولا ينقضه فالرواية كالنص في عموم الاستصحاب.
ومنها خبر عبد
الله بن سنان فيمن