الصفحه ١٤٠ : النسب
الموجودة بين القضايا الحقيقية الغير الاعتبارية وهو موادها أعني الضرورة
والامتناع والإمكان ويلحق
الصفحه ١٥٠ : رابط
خارجي بأمر غير موجود في الخارج حقيقة وهو محال فأحكام الموضوعات مجعولة اما
تكليفية أو وضعية
قوله
الصفحه ١٥١ : الوجود مع امر حقيقي قام به لا مسببا
منفصل الوجود عنه فالأثر الواصل إلى ما يسمى مولدا عنه هو بعينه وأصل
الصفحه ١٥٦ : وليس كذلك قطعا بل حقيقة الأمر ان طبيعة الحكم مع
الغض عن موضوعه وكل ما علق عليه يقبل ان يكون له موضوع
الصفحه ١٥٧ : حقيقة
الا بعناية على انك عرفت ان المراد بالعلة والمعلول في هذا الباب غير ما هو
المصطلح عليه في الفلسفة
الصفحه ١٦٠ : الافراد
حقيقة.
ومن هنا يظهر
اندفاع ما يمكن ان يقال ان ذلك لازم الاختلاف إذ لا معنى لعروض الكثرة
الصفحه ١٦٥ :
وحقيقية حقة والباعث على ذلك
الصفحه ١٦٨ : من الموجودات العالية آيات في اقتضائها فتنسخ فلا توجب وجودا وهكذا ومن
هنا يظهر أو لا ان النسخ حقيقة
الصفحه ١٧٧ : عن فعل مرتبطة بأمور حقيقية خارجية لا يجد فيها كلها إلا الخارج من غير
أن يحس بشيء آخر.
غير أنه ربما
الصفحه ١٨٦ : واجتماع المثلين أو الضدين أو النقيضين فمحالات
حقيقية لا تتعدى القضايا
الصفحه ١٨٧ :
الحقيقية الغير
الاعتبارية.
قوله «ره» وأما الظن
بالحكم فهو وإن كان كالقطع إلخ :
مراده رحمه الله
الصفحه ١٩١ :
علميا والظهور اللفظي كذلك وإن أراد بغير العلم ما ليس بمانع عن النقيض حقيقة وإن
عده العقلاء علما مانعا من
الصفحه ١٩٥ : ء
الواقع على ما هو عليه وهو ظاهر.
وأما الإيراد بان التضاد والتماثل من
أحكام الأمور الحقيقية دون
الصفحه ٢٠٩ : السادس والحمد للَّه سبحانه.
قوله بناء على حجية
أصالة الحقيقة من باب التعبدات :
لا معنى لهذا التعبد
الصفحه ٢١٣ : الاخر
في موضوعه ولا علية حقيقة بين وجود أحدهما وعدم الاخر ولا بالعكس وهو ظاهر.
قوله فافهم وتأمل اه