الصفحه ٥٥ : حقيقة وبالعكس فالفعل انما يدل على الزمان بالإطلاق
فيما يسند إلى الزمانيات لا بالوضع وقد أورد عليه شيخنا
الصفحه ٥٦ : المتلبس
بالمبدء :
الطريق السهل
لإثبات كون المشتق حقيقة في المتلبس بالمبدإ فقط بناء على ما اخترناه سابقا
الصفحه ٦٦ :
مع المبدأ وهو رحمهالله مقر بالمغايرة الذاتيّة الحقيقية بينهما وأخذه مبهما يعم
الذات والمبدأ ولا
الصفحه ٦٧ : وهو السواد فافهم ذلك.
وهذا البحث بعينه
جار في كل امر من الأمور الحقيقية غير داخل تحت المقولات سوا
الصفحه ٦٨ : مغايرة مفهومي الموضوع والمحمول دون
الموضوع ومبدأ المحمول إذ حقيقة الحمل حكم بوحدة على كثرة فالمغايرة
الصفحه ٧٥ : ما
عرفت ان الاعتبار يجب ان يلائم الحقيقة التي يترتب عليه الأثر المقصود ومن المعلوم
ان الأثر في المقام
الصفحه ٩١ : توارد الوجود والعدم وأنت تعلم ان ذلك لا يزيد على
الحكم الاعتباري شيئا.
واما حقيقة الأمر
فهي ان المصالح
الصفحه ٩٨ : المتعارف عند العقلاء يخالف الغاية الحقيقية التي يثبتها البرهان الحكمي عند
كل حادث وجودي ويحكم باستحالة
الصفحه ١٠٦ :
خارجية وحيثية
الانضمام الحاصلة بالتركيب امر اعتباري غير موجود في الحقيقة يلحقها التسامح
العرفي
الصفحه ١٠٧ : الحقيقية واما الأمور الاعتبارية كما هو محل
الكلام فلا لما عرفت مرارا ان صحتها انما يتوقف على ترتب الآثار
الصفحه ١١٧ :
الوجوبين وتعددهما
فينتج اتصافين حقيقيين لا اتصافا واحدا مختلفا بالذات وبالعرض وهذا هو الّذي أوجب
الصفحه ١٢٢ : واما على ما ذكرت
من كون المتصف حقيقة هو العنوان الاعتباري للمقدمة بما انه اعتباري فلا معنى للقول
الصفحه ١٢٤ : بالمقدمة يصير إرشاديا بناء على ان
الأمر المولوي يتوقف على ملاك حقيقي أعم من المستقل وعدمه قوله
لحصول
الصفحه ١٢٨ : الحيوان للتوصل إلى كماله حاذى به الضرورة
الواقعة جهة ومادة في القضايا الحقيقية الغير الاعتبارية وقد تقدم
الصفحه ١٣٦ : العيني لكنك قد
عرفت ان الوجوب اعتبار جهة الضرورة التي هي إحدى الجهات الثلث في القضايا الحقيقية
الغير