الصفحه ١٦٦ :
اختلاف جهتي البحث
فله جهة اعتبارية جدلية وجهة حقيقية برهانية والجهتان جميعا خارجتان عن صناعة
الصفحه ١٦٧ :
إبداء في الحقيقة
وتسميته بداء للمشابهة الصورية كما عرفت في النسخ هذا ما يقتضيه ظاهر البحث.
وقد
الصفحه ١٨١ : .
وثانيا ان أثر
التنجز حقيقة للتكليف دون العلم وإنما الحق بالعلم وعد القطع علة تامة للتنجز
لمكان الاعتبار
الصفحه ١٨٤ : العالم ومقتضى هاتين القضيتين إن العلم ليس ذا وجود
مستقل على حد ساير الأوصاف والكيفيات الحقيقية المحمولة
الصفحه ١٩٢ : إذا قسنا العلم الحقيقي
المانع من النقيض حقيقة إلى نظام الاجتماع وكذا الاعتقاد الحاصل من ظهور اللفظ أو
الصفحه ١٩٧ : الحقيقي دون الطلب الإنشائي وإلا لزم إرادة
الإرادة إنشائيتين وهو باطل ويرجع تعلق الإرادة الحقيقية بالإرادة
الصفحه ١٩٨ : واقع
في ظرف الشك والمفروض أن لا ملاك فيه حتى يتعلق به تكليف حقيقة لا في صورة الخطاء
ولا في صورة الإصابة
الصفحه ٢٢٢ : الفرد عن الخارج حقيقة في
الأول واعتبارا في الثاني وفيما نحن فيه من دوران الأمر بين المحذورين وإن كان
الصفحه ٢٣٩ : في الذهن على حد ساير المعاني البينة.
نعم تحديد الأمور الاعتبارية ليس على حد
تحديد الأمور الحقيقية
الصفحه ٢٤٦ : الحقيقة روابط نسبية
كالمعاني الغير المستقلة الحرفية.
وإنما هي معان غير مستقلة إذا لوحظت بين
الوجودات
الصفحه ٢٥٦ : دخله في المقتضى بتقيده بعدمه.
قوله «ره» هو إنشاء
حكم مماثل للمستصحب اه :
قد عرفت ان حقيقة الاستصحاب
الصفحه ٢٥٨ : الحقيقة تعبيد بمثل
الحكم الثابت حدوثا فلا يثبت به إلا نفسه فقط هذا وفي هذا الفرق مع قولهم بكون
الاستصحاب
الصفحه ٢٦٦ : على أن الشك كان وسوسة نفسانية لا
شكا حقيقة فالجواب علاج للوسوسة بعدم الاعتناء لا جواب حقيقة بالقاعدة
الصفحه ٢٧٨ : هو رحمه الله أيضا به هناك وهذا الملاك إنما تم بواسطة
الجعل لا بذاته حقيقة فجعل الشارع الأمارة محرزة
الصفحه ٢٨٠ : التنافي بين
الدليلين مع كون أحدهما رافعا لموضوع الاخر بحسب الجعل والاعتبار لا بحسب الحقيقة وقد
عرفت ان