الصفحه ٦٩ : المشتق حقيقة كونه
أو كون مبدئه غير الذات خارجا عنه كالقيام والقائم بالنسبة إلى زيد والمقصود هاهنا
بيان ان
الصفحه ٧١ :
لم يكن بحسب
الحقيقة امرا.
قوله «ره» وبالجملة
هما متحدان مفهوما وإنشاء وخارجا إلخ :
وظاهر ان
الصفحه ٧٣ : اعتبار الأمر
فيما نحن فيه الا اعتبار امر حقيقي يترتب عليه ما يترتب على الأمر والّذي يترتب
على الأمر في
الصفحه ٧٨ : وذلك ان الإرادة حيثية حقيقية رابطة بين الذات المريدة وفعلها
القائم بها واما النّفس وفعل غيرها فلا رابطة
الصفحه ٧٩ :
الّذي يدل عليه
فالمعنى هو الكلام في الحقيقة ومن الضروري ان الكلام قائم بنفس المتكلم فالكلام في
الصفحه ٨٢ : .
فللكلام مرتبتان
مرتبة اعتبار ومرتبة حقيقية وحده واقع على كل بحسبه.
إذا عرفت هذا علمت
ان كلام الله سبحانه
الصفحه ١١٤ :
قوله «ره» ان الإرادة تتعلق بأمر
استقبالي إلخ.
قد عرفت في بحث
الطلب والإرادة ان الإرادة الحقيقية
الصفحه ١١٦ : ان تحقق النسبة بين شيئين بما انها نسبة قائمة بطرفين
يوجب تحقق طرفيها ان حقيقة فحقيقة وان اعتبارا
الصفحه ١١٨ :
واجب واحد حقيقة
والباقي متصف بالوجوب بالعرض والمجاز ولا ينفع (ح) ما صوره المصنف رحمهالله من كون
الصفحه ١٢١ : كون الأطراف مسانخة
للنسبة فالنسبة ان كانت حقيقية كانت أطرافها حقيقية وان كانت اعتبارية كانت
اعتبارية
الصفحه ١٢٦ :
وجودي فهو في مورد التضاد الحقيقي فيرجع معنى توقف الشيء على عدم مانعة إلى اشتراط
صلاحية المحل لوجود الشي
الصفحه ١٢٩ : بين الوجوب والاستحباب وكذا بين الحرمة والكراهة لكونهما معا في نسبية
حقيقية ولا معنى في النسب الحرفية
الصفحه ١٣٤ :
الطلب إلخ :
توضيح المقام انه
لا ريب ان الطلب الإنشائي في الأمر حيث كان اعتبار الطلب الحقيقي فهو من حيث
الصفحه ١٣٥ : الحقيقية وانما يتوقف على صحة
ترتب الأثر المطلوب عليه ولا ـ مانع من قيام مصلحة واحدة نوعية بنوعين من الفعل
الصفحه ١٤١ :
تأثير ما ليس في
الخارج حقيقة في الأمور الخارجية تأثيرا حقيقيا.
قوله (ره) ان المجمع
حيث كان إلخ