الصفحه ٧٧ : وحده على ما عرفت.
ومنها كون الإرادة
هو الشوق الأكيد إذ الشوق بحسب التحليل هو ميلان النّفس إلى الشوق
الصفحه ٨٢ : متوسطة بين
اللفظ والخارج فلا تعد مداليل بل اللفظ كأنه يحكى عن الخارج ونفس الأمر بلا
وساطتها وإلّا فالصور
الصفحه ٨٨ : يتم لو كان تعلقها بالفعل نفسه واما إذا فرض تعلقها بالفعل الصادر عن إرادة
من حيث هو كذلك لم يخرج الفعل
الصفحه ٩٠ : النّفس الأمرية.
الصفحه ٩٤ : الأمر وينتشئ منه مالكية الفعل وعليه
يتفرع ملك وسائط فعل المولى عليه لفعله مثل ملك المولى لوسائط فعل نفسه
الصفحه ٩٥ : نفسه بواحد منها بعينه فهو مأخوذ بخصوصية تتحقق بأي واحد من
هذه الدواعي كان فهو بنفسه يخالف التوصلي لا
الصفحه ٩٦ : خصوصية في نفس الواجب يحققها إتيانه بأحد الدواعي الرابطة له
بالأمر كقصد الامتثال والمصلحة والتقرب ونحوها
الصفحه ٩٧ : استحالة
ذلك في نفسه.
قوله «ره» والتحقيق
ان قضية الإطلاق انتهى :
الّذي ينبغي ان
يقال ان تعلق الأمر
الصفحه ٩٨ : والترتب الفوري ومع المهلة
فإذا امر المولى بإتيان الماء لعطشه فربما عد التمكن من الشرب غرضا وربما عد نفس
الصفحه ١١٠ : إلى نفس الأحكام هذا
ملخص ما أفاده (ره) فيها.
وأنت خبير بان
غاية ما يقتضيه هذه الحجة ان الحسن والقبح
الصفحه ١١٤ : صفة غير زائدة على النّفس وانه يمتنع تعلقها
بفعل الغير وانها انما تتعلق بالأمر وهو اعتباري بما عنده من
الصفحه ١٢٢ : بالعرض فهناك وجوب واحد نفسي وهو لذي المقدمة بالذات
وللمقدمة بالعرض ولا محالة يكون الغرضان الموجودان فيهما
الصفحه ١٢٥ : عن التكليف المتعلق بالمقدمة وليس كذلك بل هي منتزعة عن التكليف النفسيّ
المتعلق بذي المقدمة هذا والحق
الصفحه ١٢٧ : بفعل الشخص نفسه والثانية بفعل غيره وتعلق الإرادة التكوينية بفعل
لا يستلزم كونه مما لا بد منه دائما بل
الصفحه ١٢٨ : بحسب خصوص العلم المتفرعة عليه
الإرادة لا تحقق الضرورة بحسب الأمر في نفسه فربما يختلفان وبذلك يختلط