الصفحه ٢٢٨ : فرض خلف إذ لا معنى للتردد ح
لكونه من قبيل تردد الشيء بين نفسه وغيره المساوق لسلب الشيء عن نفسه وعلى
الصفحه ٢٣٠ : أنحاء الإتيان والامتثال والتحفظ على الإتيان تحفظ على نفس
الفعل فان إتيان الفعل نفس الفعل والتحفظ على
الصفحه ٢٣٧ : عرض واحد كضرر نفسه مع ضرر غيره ولا دليل على تحمل الضرر
لدفع الضرر حتى يقدم ضرر الغير إلا إذا توجه
الصفحه ٢٤٠ : الموضوع غير نفس بقاء الحكم أو الموضوع بل هو الحكم به فهي مسألة
أصولية غير فقهية.
قوله الأول استقرار
بنا
الصفحه ٢٤٤ : الاستصحاب للاجزاء هو نفس دليل الاستصحاب وكما يصح أن يعلل الحكم
بدليله يصح أن يعلل بدليل دليله وهو ظاهر
الصفحه ٢٤٨ : استلزم ذلك كون الطرف الآخر ونفس النسبة اعتباريين قطعا
فأذن الرابطة الموجودة بين علة التكليف ونفس التكليف
الصفحه ٢٧٩ :
عن مورد نفسه بحسب
نفسه وبعبارة أخرى يثبت في مورده عدم المطرود فلا يجتمع معه وجوده وذلك أما بكون
الصفحه ٢٩٣ :
موافقة للمقبولة وإلا فهي رواية شاذة تبطل نفسها نفسها فتبين من جميع ما مر ان لا
تعارض بين اخبار الباب أصلا
الصفحه ٣٠٨ : يعنون بعنوان نفس
الواقع لم ينفع في سوق الجاهل إلى نفسه إذ لا بناء عندهم على ذلك.
قوله والأصل عدم
جوازه
الصفحه ٦ :
ونعنى بكون
المحمول ذاتيا ان يكون نفسه موضوعا من غير ان يكون الموضوع في الحقيقة شيئا آخر ثم
ينسب
الصفحه ٨ : حاله لانتفاء واسطته ، وبين انتفاء
نفس وجود المحمول لانتفاء علته ، واللازم في مورد العارض الذاتي ، انتفا
الصفحه ١١ : من الموضوعات كان ثبوت المحمول عليه في محله إذا لا محمول في نفس الأمر فلا
نسبة فالمحمول في القضايا
الصفحه ١٢ : افرادها الحقيقية كما سيجيء بيانه.
قوله : هو نفس
موضوعات مسائله :
هذا التعبير منه «ره»
في مقام العلاج
الصفحه ١٣ :
بلا واسطة اما في
نفس حقيقته ، أو من جهة أخذ ذي الواسطة لا بشرط بالنسبة إلى الواسطة المساوي أو
الصفحه ١٤ : كانت في نفسها أعم منه وهو ظاهر.
ومن هنا يظهر ان
كل مسألة منها فعندها مقدمة مطوية بها تتم النتيجة وهي