الصفحه ١١٨ : بعضها واجبات نفسية لاشتمالها على عنوان حسن يستقل
العقل بمدح فاعلها وذم تاركها.
قلت يمكن ان يكون
غرض
الصفحه ١٢٣ :
المقدمة في الخارج أي ذات المقدمة فيه لا ينفك عن وجود عنوان ذي المقدمة أعني نفس
ذي المقدمة فيه فافهم فاما
الصفحه ١٢٤ : والغير المستقل مع قطع النّظر عن
الملاك فيكون الفرق بينه وبين التقسيم السابق ان تقسيم الواجب إلى النفسيّ
الصفحه ١٣٠ : الأهم ومن المعلوم ان الأهم ساقط في ظرف عصيان نفسه بمعنى
انتهاء أمد الأمر عند الامتثال والعصيان فالكلام
الصفحه ١٤٧ : لما يقتضيه النظام المخصوص فالعبادة نصب العبد نفسه في مقام العبودية بفعل
يدل على ما للعبد من شئون
الصفحه ١٦٣ : يتدبرون إلخ كاف في ذلك حيث
ان لازمها ان الكتاب نفسه رافع للاختلاف حتى عند من لا يصغى إلى قول
الصفحه ١٦٤ : بالضرورة وفيه ما مر في بحث الطلب والإرادة ان لا معنى لتعلق
إرادة الشخص الا بفعل نفسه.
قوله واما إذا أنشأ
الصفحه ١٦٧ : عرفت في بحث
الطلب والإرادة حقيقة الأمر في المصالح النّفس الأمرية وكيفية ارتباط التكاليف
الاعتبارية بها
الصفحه ١٨١ : المذكور.
وثالثا أن لا
مناقضة بين التكاليف المتدافعة من حيث نفسها إلا في مرتبة التنجز فلا تدافع بين
الصفحه ١٨٦ : مورده مضافا إلى أصل
اعتبار مدلوله نفس الخارج فهو في جعله يقام أو لا مقام القطع ثم ينزل مدلوله منزلة
الصفحه ١٩١ :
في نفسه للتنجز فإن
لم يرد رخصة الاقتحام من ناحية المولى كان سببا تاما وإن ورد بقي على اقتضائه من
الصفحه ٢٠١ :
النبوية بان يوحى إليه صلى الله عليه وآله الحكم فيتحقق في نفسه المقدسة الإرادة
والكراهة في موارد البعث
الصفحه ٢٠٤ : المجعولة لعموم حكم العقل فيها ولازم ذلك اتحاد الرتبتين في
نفس الأحكام الواقعية لاقتضاء طريقيتها كون مالها
الصفحه ٢٠٥ : ء إنما
يتحقق في حكم لم يستند إلى شيء أخر غير نفسه وبعبارة أخرى إذا كان ذلك كبرويا غير
صغروي ويدل ذلك على
الصفحه ٢٠٧ : نفسها ترجع إليها
بقية آيات الكتاب مما لا أحكام ولا ثبات في ظواهرها.
ومن هنا ان التشابه ويقابله الأحكام