الصفحه ١٠ : العلم ، وان كل علم فله موضوع عام يبحث فيه عنه ويتمايز به عن غيره تمايزا
ذاتيا أي في حد نفسه ، ويكون
الصفحه ٢٦ : في نفسه ولا يعقل ان يوجد النسبة في الخارج بوجود نفسي فان القابل لهذا
النحو من
الصفحه ٢٨ : الغيرية أيضا لا حكم لها في نفسها إذ لا نفسية لها بل هي
في أحكامها تابعة لما يقومها من الأطراف أو غيرها
الصفحه ٣٠ : ما لم يكن هو هو حقيقة.
ومن البين ان
اختلاف هذا الاعتبار في نفسه من حيث كونه تارة ضروريا لا يتصور
الصفحه ٣٥ :
وحقيقته كون الشيء؟ متحد الوجود مع شيء آخر أو كونه ذا وجود في غير فالعقل إذا
تصوره في نفسه اما بذاته أو
الصفحه ٣٦ :
المستحيل ثبوت النسبة بينهما.
ومن هنا يظهر فساد
ما أجاب به (ره) ان النسبة قائمة بطرفين أحدهما شخص نفس
الصفحه ٥٥ :
الثاني خلو ما
يسند من الأفعال إلى غير الزمانيات كالزمان نفسه والمجردات والتزام المجاز فيها
جميعا
الصفحه ٦٦ : بمفاهيم الألفاظ الموضوعة من حيث هي كذلك بل بحثه
انما يتعلق بالحقائق النّفس الأمرية وملخص مرامهم في المقام
الصفحه ٧٢ : المأمور أو تعجيزه أو الاستهزاء به واما اختلاف السبب
الداعي لإنشاء هذا المعنى فهو أجنبي عن نفس الإرادة كما
الصفحه ٨١ : ثانيا ثم
نتوهم له بقاء في نفس الأمر ثبوتا غير متغير على حد ما نذعن به في الماهيات
الحقيقية من الثبات في
الصفحه ٩١ :
والمفاسد التي يحكم باعتبارها في أحكامه ثبوتا غير متغير وتحققا غير زائل في
الواقع ونفس الأمر لا يؤثر فيه
الصفحه ٩٣ : الاختيار في المرتبة الثانية فما فوقها ولم يثبت فافهم
ذلك.
بحث التعبدي والتوصلي
قوله «ره» فما لم تكن
نفس
الصفحه ١٠٦ : بالعدم ولا يرى للمركب ذاتا غير ذوات الاجزاء في الخارج ولذلك يحكم بكون
الوجوب النفسيّ المتعلق بالكل متعلقا
الصفحه ١٠٨ : نفس الطلب الاعتباري بالمأمور به من حيث كونه معنى
حرفيا مدلولا لهيئة افعل.
فكذلك يمكن ان
يؤخذ الوجوب
الصفحه ١٠٩ : إرادته تعالى وان رجعت إلى علمه بالمصلحة
والمفسدة في الفعل لكنها تتم بالبعث والزجر المنقدحين في نفس النبي