الصفحه ٢٣٣ :
لاختصاصه بما إذا كان كل من الواجبين ذا ملاك مطلق ومن المحتمل أن يكون ملاك
الإتمام في مورد القصر مثلا مقيدا
الصفحه ٢٣٤ :
عليه كما في ما ورد من قصة سمرة بن جندب وغيره.
والكلام إنما هو في هذا القسم الثاني
وقد ورد نفيه بلفظ
الصفحه ٢٤٦ :
والَّذي ينبغي أن يقال إن الاعتبارات
العقلائية كما تحقق في محله ومرت إليه الإشارة في تضاعيف ما مر
الصفحه ٢٥٩ :
اتصافه بالسببية على
تحقق القبول لمكان الإضافة بين المتقدم والمتأخر ولا ريب في تحقق أركان الاستصحاب
الصفحه ٢٨٢ : الدليلين بحيث إذا عرضا على العرف وفق بينهما بجعل أحدهما
قرينة على التصرف في الاخر أو جعل كليهما قرينة على
الصفحه ٢٨٨ : يتخبط وعدالة الحاكم حتى لا يكذب ولا يضل المستفتى والمتحاكم واحتياطه
وورعه في جميع ذلك فالعدالة والفقاهة
الصفحه ٣٠٦ :
قوله أو الاحتياط
فيها اه :
وجه عدم ذكر التقليد معه غير ظاهر لكونه
جاهلا ح وشأنه الرجوع إلى
الصفحه ٣٠٧ :
للعالم وعلى هذا
فمجرد تحصيل العلم بما عند العالم من العلم ليس من الاتباع في شيء لوجدانه
الاستقلال
الصفحه ١٧ :
الحيوانات الساذجة
من حيث الإدراك والاجتماع ، ومن في تلوهم من الإنسان كالأطفال ، وكذا في الكشف عن
الصفحه ٣٣ :
الغيرية بالذات
فامتناع الاجتماع في أطرافهما بالذات لا لعارض فارجع إلى محله واما اجتماع
العالمية
الصفحه ٤٩ :
الكثير وهو محال
واما حديث فناء اللفظ في المعنى كفناء الوجه في ذي الوجه والعنوان في المعنون فقد
مر
الصفحه ٥٣ :
فانما يدلان على البعث والزجر الاعتباريين ولا تماس لهما بنفسها بالزمان.
قوله «ره» ما عن
الإيضاح في باب
الصفحه ٦٢ : الناعتية نعبر عنه في الاعراض بالوجود لغيره يسرى في
كل ما وجوده في نفسه من أي المعقولات كان كما ان الإنسان
الصفحه ٨١ :
يقال : ان الكلام
على ما يستبق إلى أذهاننا في بادئ الحال هو ما يؤلفه الإنسان من حروف الهجاء
لدلالة
الصفحه ٨٩ : وجهل وقبح وطال وقصر من القبيل الأول مع اقتران الفعل
بعلم الفاعل وليس إلّا ان العلم ليس مؤثرا في تحقق