الصفحه ٩٣ :
حيث نفسه مع الغض عن حدوث التلازم المذكور أو نختار الشق
الصفحه ٩٤ : .
قوله «ره» لاستقلال
العقل مع عدم حصول غرض إلخ :
أقول اعتبار
المولوية عند العقلاء اعتبار مالكية تدبير
الصفحه ٩٥ : واحد من
هذه الوجوه مع كفاية كل واحد منها على ما بينها من المباينة كاشف عن ان الواجب
التعبدي غير مقيد في
الصفحه ٩٧ : كونه محققا لطبيعة ـ المأمور به ومتعلقا للأمر باتحاده مع
الطبيعة الموجودة في طرف الأمر فتبين ان تحقق
الصفحه ٩٨ : يكون لغوا حينئذ إذ لا معنى للامتثال مع عدم الأمر وربما
لم يسقط الأمر بمجرد الامتثال الأول إذا لم يترتب
الصفحه ١٠٤ :
يصير معنى
اعتباريا وهو وصف الاجتماع والانضمام مع ان الكثرة الموجودة فيها أعني الاجزاء
أمور عينية
الصفحه ١٠٥ : .
قوله «ره» ثم لا يخفى انه ينبغي خروج
الاجزاء إلخ.
توضيحه ان الكل
حيث كان هو الاجزاء بالأسر مع صفة
الصفحه ١٠٨ : الحكم
أو قيام مصلحة بالمتعلق مع قيام بعض خصوصياتها بالحكم هذا.
الصفحه ١١٢ :
وجوده يمكن ان يقع
حسنا إذا تعنون بعنوان حسن أو قبيحا فالفعل بما انه في الخارج غير حامل لوصف معين
الصفحه ١١٣ : الأحكام الإنشائية مثالا ولا يذكر معها موارد الأصول والأمارات إذا خالفت
الأحكام الواقعية.
قوله «ره» فهي
الصفحه ١١٤ : حرفية فلكونها اعتبارية دائرة بين الآمر والمأمور والمأمور به لا محذور في
تحققها مع المأمور به كما في
الصفحه ١١٥ : قبل
زمان الواجب وشرطه مع الواجب كالحج المشروط وجوبه بإتيان ذي الحجة مثلا فعمل الحج
وزمان وجوبه موجودان
الصفحه ١١٦ : بين
موضوعي ما بالذات وما ـ بالعرض بنحو من الاتحاد والمقدمة متحدة مع ذيها بملاك
التوقف ومن المعلوم أيضا
الصفحه ١١٨ : فتترتب المقدمات مع ذي
المقدمة الأخير بحيث يعد كل واجبا نفسيا بالنظر إلى ما بعده وهو بعينه واجب غيري
الصفحه ١٢٣ : :
(١) هذا مع الغض عن عدم وروده أصلا فاسد من حيث ان اللازم
وجود ذي المقدمة في الخارج ووجود الشيء نفسه واما