الصفحه ٣٦ :
استناده إلى وضع والوضع كما عرفت تعيني يتحقق مع الاستعمال ثم ينحل بحسب تعدد
الدلالات إلى أوضاع.
قوله «ره
الصفحه ٤٥ :
الممكن ان يعلم بكون زيد وعمرو إنسانا مع الجهل بحده التام وكذا ساير الماهيات
فهذا هو الموجب لإجمال الخطاب
الصفحه ٥١ : بالإطلاق وذلك لشهادة
صوغ اسم المفعول منه مع اتحاد معنى هيئة المفعول في صيغتي مضروب وممرور به ولو كان
اسم
الصفحه ٥٣ : الأولى بمجرد تحقق الأمومة مع ان البنتية والأمومة في
مرتبة واحدة والزوجية والزوجية في مرتبة واحدة أيضا
الصفحه ٥٥ : الزمانيات بعرض الزمان
وفي نفس اجزاء الزمان بالذات. فقولنا مضى الزمان لا يتفاوت مع قولنا مضى زيد إلّا
بالذات
الصفحه ٦٣ : الفرق بين الوجدانين هو ان الحكم يكون
الموضوع غير الوصف بالقوة أو لا وبالفعل ثانيا فاذن الذات متحد مع
الصفحه ٦٥ :
وكذا المجموع من
المبدأ والنسبة لا يتحد معه فلا مناص بعد وضع هذه المقدمات من الالتزام بأخذ الذات
في
الصفحه ٦٧ :
مستقلا في نفسه غير رابط هذا خلف فوجودها غير خارج عن وجود العرض ولا يتحقق إلّا
مع طرفيها فالموضوع موجود في
الصفحه ٦٩ : هناك بيان ان عينية المشتق أو مبدأه مع
الذات لا يوجب كونه مجازا أو منقولا بمعنى انه لا يشترط في معنى
الصفحه ٧٠ : ربما لوحظ بعض الجوامد مع نسب لها إلى الذوات ملائمة لحالها فأعطى معنى
الحدث فاشتق منه كما في اللابن
الصفحه ٧٣ : الأفعال ما يلائم ذاته بالضرورة سواء كان بلا واسطة أو
مع الواسطة فهو انما ينحو بنوعيته أو يريد بنفسه إذا
الصفحه ٧٧ : بالوجدان مع استحالة الفعل فلا تتحقق الإرادة لعدم تحقق العلم الّذي تتوقف
عليه الإرادة على ما وصفناه لك وبه
الصفحه ٨٤ :
تكاليفه تعالى جدية والتكليف الجدي لا بد معه من إرادة وإرادته سبحانه لا يتخلف عن
المراد ومع تسليم هذه
الصفحه ٨٥ : المكتنفة به مع انحفاظ أصل
المعنى.
ومن هنا يظهر ان
تفسير إرادة الواجب بالعلم بالصلاح ليس على
الصفحه ٨٨ : انما تعلقت به من حيث انه إرادي أي به مع
مقدماتها الاختيارية فلو خرج به عن الاختيارية لزم تخلف الإرادة