الصفحه ٥٧ : لنفسه فقد صح الانقلاب وان كان
هو الذات المقيد مع القيد فمجموع الذات مع القيد وان لم يكن ضروريا غير ان
الصفحه ٥٨ :
في عقد الحل لا
يخلو عن ضرورة أيضا فيتحقق الانقلاب أيضا مع ان عقد الوضع اما مطلقة أو ممكنة فهو «ره
الصفحه ٥٩ : بالذات الّذي معه سواء كان المستقل الموجود معه غيره كما
في الاعراض أو عينه كما في غيرها هذا.
واما حديث
الصفحه ٦١ : إليه وهو اتحاد معنى المشتق والمبدأ
ذاتا لكن التأمل فيما نقل من كلامه يعطى ان بحثه مع القوم من جهتين
الصفحه ٦٢ : تناله النّفس نيلا أوليا أو ثانويا تجد معه استقلالا فتشاهد نسبة بين ما
تشاهده وما تجده وهذا هو نسبة
الصفحه ٦٨ : القيام مع
زيد مفهوما في قولنا زيد قائم والعلم معه سبحانه مفهوما في قولنا الله تعالى عالم
سواء تغايرا
الصفحه ٨٩ : وجهل وقبح وطال وقصر من القبيل الأول مع اقتران الفعل
بعلم الفاعل وليس إلّا ان العلم ليس مؤثرا في تحقق
الصفحه ٩١ : سبحانه إلى مصلحة أصلا بل يكون وجه الصلاح والحسن منتزعة عن فعله متحدا
معه وان كان بحسب نظر العقل متقدما
الصفحه ٩٦ :
مأخوذا معه شطرا أو شرطا
قوله «ره» فلا مجال للاستدلال بإطلاقه
إلخ.
قد عرفت ان التعبدية
من خصوصيات
الصفحه ١٠٧ : وان معناها نسبة غير مستقلة بنفسها مباينة مع المعنى الاسمي بذاتها
تابعة في العموم والخصوص والإطلاق
الصفحه ١١٠ : النفوس بالاحكام وانقيادها لها وربما كان طفل غير بالغ أعقل من بالغ وأرشد
وليس مع ذلك مشمولا للبعث والزجر
الصفحه ١١٧ : بالذات وما بالعرض ان الحكم العرضي يرتفع مع قطع النّظر
عن الواسطة والغفلة عنه دون الحكم الذاتي كما قد تقرر
الصفحه ١٢٠ : مع ذلك لا تخلو عن محبوبية نفسية مستتبعة
لاستحباب نفسي أو غير مستتبعة فتحصل ان كل موافقة ليست بموافقة
الصفحه ١٣٠ :
والأمر بالأهم معا قبل مرتبة الامتثال مع افتراقهما في الامتثال من حيث الظرف فظرف
امتثال المهم ظرف عصيان
الصفحه ١٣٨ : مع ان الترديد بالذات بين الفعل والفعل لا بين الفعل
وعدمه إلّا بالعرض فيوضع ما بالعرض مكان ما بالذات