الصفحه ٢٤٦ : الحقيقة روابط نسبية
كالمعاني الغير المستقلة الحرفية.
وإنما هي معان غير مستقلة إذا لوحظت بين
الوجودات
الصفحه ٢٤٧ : لم ينشأ ولا يتحقق مع عدمها وإن أنشأه الشارع.
أقول وفيه أولا أنها انتزاعية لكنه لا
يستلزم كونها
الصفحه ٢٥٤ : مع انقضاء الاخر إلا أنها ليست موجودة بالفعل بل
الحركة متصلة واحدة تقبل القسمة إلى اجزاء غير متناهية
الصفحه ٢٧٤ : وبين ساير
النسب من الحكومة والورود والظاهر مع الأظهر ان التنافي في التعارض تناف مستقر
بحيث تبقى أبنا
الصفحه ٢٧٩ :
عن مورد نفسه بحسب
نفسه وبعبارة أخرى يثبت في مورده عدم المطرود فلا يجتمع معه وجوده وذلك أما بكون
الصفحه ٢٨٢ : التصرف في كليهما أو في أحدهما
المعين.
وفيه أولا ان هذا لا يلائم ما صرح به
كرارا ان الورود رفع أحد
الصفحه ٣٠٩ :
حجية قول الميت
والأصل عدمها فلا يلائمه نفى القول عن الميت.
قوله لعدم بقاء
الرّأي معه اه :
عليه
الصفحه ٦ : اليقينية يجب ان يكون موضوعها بحيث إذا وضع وحده مع
قطع النّظر عن كل ما عداه مما يصح ان يحمل عليه المحمول من
الصفحه ٧ : ماش كان الجزء الأخص من الموضوع يساوي وضعه
رفعه مع فرض بقاء الجزء الأعم من غير عكس فالجزء الأعم هو
الصفحه ١٢ : الموضوع غير انه ليس
من الضروري كون نسبة هذا الجامع مع كونه جامعا إلى افراده كون نسبة الكليات
الحقيقية إلى
الصفحه ١٨ : للمعنى الثاني لمكان الاتحاد بينهما ولا ترادف ، وكلما اتحد معنى
مع معنى سبق اسمه إليه ، وشمله ولا اشتراك
الصفحه ٢٦ :
الذات مع نسبة
الغيبة والتذكير والجمعية هذا.
ويشبه ان يكون وضع
الحروف وما يشتمل على معانيها
الصفحه ٣٤ :
في غيرها أي وجود
النسبة هو وجود ذلك الغير بمعنى ما ليس بخارج وهذا المعنى مع فرض قيامه بالطرفين
الصفحه ٤١ : والريح ومرتبة الإسكار فلا يتصور الا مائعا مبهما بعرفية الإسكار
مع إلغاء جميع الخصوصيات كذلك معنى الصلاة
الصفحه ٥٠ : المبدأ بملاحظة تقيدها بأنحاء نسب اتحادها مع الذات
فمفهوم اسم الفاعل هو الوصف المتحد مع الذات بنسبة القيام