الصفحه ١٨٣ :
بعضهم وهو خلط بين الذاتي ولازم الذات والحق ما عرفت من مساوقة الذاتي في باب
البرهان مع العرض الذاتي
الصفحه ١٨٩ : وحديث منافاته مع المعلوم الإجمالي عين المنافاة المدعاة بين الحكم
الظاهري والواقعي والجواب الجواب فتأثير
الصفحه ١٩١ : النقيض لعدم اعتنائهم بالخلاف المحتمل معه ففيه إن حاله
عند العقلاء حال العلم فإن كان العلم لا يقبل الجعل
الصفحه ١٩٢ : باستقرار سيرة
العقلاء على ترتيب آثاره عند الشك فيه فمدفوع بمنع ثبوت السيرة أو لا ومنع حجيته
مع فرض الثبوت
الصفحه ١٩٩ : يتحد معه عند المطابقة ويتدارك به المفسدة عند المباينة إذا عرفت ذلك
علمت أن الحكم الواقعي في جميع الصور
الصفحه ٢٠٣ : عليه للقطع
بانتفاء الموضوع معه (اه) ان الشك في الحجية يوجب عدم الحجية حقيقة وهو الأصل.
وتوضيحه ان
الصفحه ٢٠٨ : اخْتِلَافًا كَثِيرًا)
(الآية) وهي في مقام التفريع والتعريض مع الذين لا يذعنون بكون القرآن من عند
اللَّه تعالى
الصفحه ٢١١ : آخر ليس معه الحكم المرتفع فيؤول محصل مفاد الآية
إلى قضية حملية مرددة المحمول بأداة الشرط هذا لكن هذا
الصفحه ٢١٢ : يبنون على العمل بالخبر الموثوق بصدوره بحيث
ينكرون على من أقدم خلاف ذلك مع ثبوته وينقطعون إذا احتج عليهم
الصفحه ٢١٥ : معه مثلا كانت قاعدة الطهارة المستفادة من قوله عليه
السلام : كل شيء طاهر حتى تعلم أنه قذر (الحديث) في
الصفحه ٢١٦ : الكلام في ذلك فيما سيأتي.
قوله وفيه ان نفى
التعذيب اه :
لازمه الالتزام بوجود حكم إلزاميّ مع
انتفا
الصفحه ٢١٧ :
(صلى الله عليه وآله)
عن أمتي اه يدل على اختصاص هذا الرفع بهذه الأمة وهو مع ما يشتمل عليه هذه
الصفحه ٢١٨ : ظاهريا لا حكما واقعيا ثانويا
فالرواية مع وحدة السياق دالة على ارتفاع الآثار التكوينية في الطيرة وعلى
الصفحه ٢٢٣ : يوجبه العلم التفصيلي أيضا وهذا هو قصور المعلوم في نفسه وأما مع استتمامه
شرائط فعليته وصيرورته تكليفا
الصفحه ٢٢٥ : مع عروض الاضطرار بأحد طرفيه بعد تحقق العلم بأقوى
من العلم التفصيلي إذا تعلق بأمر ثم عرض الاضطرار إليه